و اعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقو
بيان بقلم : صلاح شبل
-------
اخوانى السادة الأفاضل المحامون نحن أكبر من التناحر على من كان فى الصورة من عدمه ولاكن الأهم من ذلك الهدف من الوقفة هل هو تحقق أم لا وفى رأى الشخصى أنه لم يتحقق و أنكم قد أطفأتم الشعلة بتناحركم هذا على نسبة الفضل فكلكم ايها السادة قد وقفتكم جميعا محامون من أسكندرية لأسوان و من منكم لم يستطع لظرف أو لأخر أن يعبر بصفته الشخصية عن أستيائه من مشروع القانون و أنما هو لمجرد أنه يحمل لقب محام فيكون قد نسب اليه وقفة زملائه التى وقفوها و ياليت أن ننهى هذا الحوار السخيف فيمن وقف و من لم يقف فكلكم وقفتم و الا نبدد الوقت الذى يقطعنا فلن ينتظروا علينا طويلا لذا فأننى أطلب من أخوتى المحامون بأن يعيدوا ترتيب الصف و أن يسرعوا فى وضع تصور مناسب لهذا القانون أم الدعوة الى رفضه كلية وعلى أن يكون ذلك بالكيفية المعقولة حتى نحافظ على هيبتنا و خاصة أننا الفئة الوحيدة التى قد عبرت عن رفضها لمشروع هذا القانون فانحدو ا وتعقلوا ايثارا للهدف الأسمى الذى تنشدونه من هذه الوقفة و بلا فرعنة لا مؤاخذة
دعوة عاجلة لتشكيل مجلس حكماء المحامون
أنا من هنا أناديكم من منبر حر بلا قيد أنبرى أناديكم فأقول اليكم يابنو مهنتى تباريتم وتواريتم ف بالله عليكم فأين أنتم يا من كنتم قد قلتم و قد قال التاريخ عنكم مجتع الفلاسفة و الحكماء ريف و بندرة و لا هى مخترة و كانت بغسرة و شوية منظره و قد اجيبت اليكم طلباتكم بقبول استماعكم و الأدلاء بدفاعكم فحمالنكم أمانتنا و مجلس من الحكماء الفصحاء محامون و حامون عن حقوقهم مدافعون بحيطة و حذر من كياسة الساسة و الحواه ، فالكلمة وخيرتنا و عدتنا و الساحة نادينا بين هجوم و دفاع مسلكنا و الميزان بقسط و قسطاس حتى لا نقرطس بقرطاس موجه لأقوات أبنائنا بزيادة أعبائنا و أاااه من العام 2008 و ما بال بمقبل وأن بدأت بزيادة و لكنها حجرة عثرة و من تحتها حفرة فا لوقت قاتل فها أنا من هنا أناديكم من منبر حر بلا قيد أناديكم بتكوين مجلس حكماء المحامون لتمثيلنا و ليكونا مبعوثنا فى الدفاع عن حقوقنا اذا كانو مننا و الشباب قد أدى و بالوقفة تصدى و جاء دور الحكماء فأد عوكم الى تشكيل مجلس من حكماء المحامون و ليجمع بين الأستاذ/ حمدى خليفة و الأستاذ / رجائى عطية و الأستاذ / فتحى صابر عمار و ليختارو مرجح بينهما فى حالة أختلاف الرأى بين أثنين منهما و لتكن جلسة علنية تبين حجم الديمقراطية على الأرض المصرية 00