اصح ياشعب وفوق
ولا اقولك بالمعنى الصحيح
اصح يا مسلم وفوق من غفلتك
حتى لقب مسلم كتير علينا ؟ لهم حق يعملو كل ما قى بالهم مادام احنا ضعاف ومفيش فينا اللى يفكر فى اسمه وكرامته وطبعا الدين كتير منا بعيد عنه
هانت علينا كرامتنا وهان علينا مستقبلنا وهان العمر بنام ونقوم ونقوم ونام
واهى ماشيه
ياعم سيبها للمالك وسيب الخلق للخالق
مبدء ودستور علمونا كلماته واحنا شاطرين فى حفظ الكلمات
لكن
كل شىء يهون
نجوع ماشى امشى لابس جزمه ولا حافى مش مهم نتعب ومفيش دواء عادى اهو احنا متوكلين على ربنا وبنقول هو العاطى وهو الشافى
الحرامى بيكبر ويكبر ويكبر ويدوس فوق رؤسنا بجزمته ونقوله ياباشا وياسيدى ويا تاج راسى عادى
علمونا ازاى نتالم لكن محدش يقدر يصرخ ولا يتكلم ماشى
لكن كمان دينا دين الله ورسوله الكريم
مستكترين علينا كلمه مسلم فى البطاقه
ملعون وابوك كمان ملعون ياللى تفكر ان دينا علينا يهون
كل شىء فى حياتنا يهون ودينا واسلامنا مستحيل علينا يهون
جسنى مبارك كفايه ناقص عليك تلغى اسلامنا ما يمكن اسيادك الامريكان ولا اعضاء شاس ولا الكلاب البهائين اللى ملهمش مله ولادين
قالو لك الغى كلمه مسلم من بطاقه المصرين اوهام عايش فيها
لكن صدقنى اخر شىء ممكن يكون ان اسلامنا علينا يهون
قدرت تخلى المسلم كلمه فى البطاقه فقط ودهه من زمان من ساعه ماقالو لك اسيادك ماده الدين الاسلامى فى المدارس محتاجه تغير وحزف فى المواضيع
وانت وافقت وغيرت وبدلت
لدرجه ان الدين فى المدارس ماشى ببركه الله وحب المدرسين لتدريسه والمدرس اللى يتمسك بحقه ويشرح سيره الابطال والفتوحات الاسلاميه
وغزة الاسلام والمسلمين
تقولو عليه اكيد اخوان واى اخوان يبقى ارهابى والارهابى على امريكا
تصدق بالله انت اخرتك قربت كلمه خدها من مصرى غلبان لو قدر يوصلك والله والله ليطفى لهيب ونار كل المصرين المصرين الشرفاء
----------------------------------------
اخر خبر واخر بدعه
-----
بعد السماح للبهائيين بتركها خاليةدراسة إلغاء خانة الديانة من بطاقات الهوية الشخصية للمصريين-------------------------
في مفاجأة من العيار الثقيل قد تثير جدلاً واسعاً واعتراضات، أكد مسؤول رفيع المستوى في الحزب الحاكم بمصر أنه يتم حالياً دراسة إمكانية إلغاء خانة الديانة من بطاقات الهوية الشخصية للمصريين.
وكشف الدكتور علي الدين هلال أمين لجنة الإعلام بالحزب الوطني الحاكم في ندوة "مستقبل المواطنة في مصر" التي نظمتها جمعية "محبي مصر السلام" ليل الاثنين 23-3-2009 عن ارتياح عام لدى الحزب بعد صدور حكم الإدارية العليا بأحقية البهائيين في عدم كتابة أي شيء أمام خانة الديانة في بطاقاتهم الشخصية وتركها خالية.
وأضاف "أن المجلس القومي لحقوق الإنسان ناقش فكرة إلغاء خانة الديانة نهائياً من بطاقات الهوية الشخصية لجميع المصريين سواء مسلمين أو مسيحيين أو يهوداً، وأن الحزب يدرس إمكانية تحقيق ذلك في الفترة المقبلة".
وأوضح "أنه قد تكون هناك بعض الآراء المتعصبة والرافضة لمثل هذا التوجه الجديد في الحزب الوطني، لكننا سنستمر على هذا النهج لتفعيل مبدأ المواطنة وإرساء ثقافة المساواة بين جميع شرائح المجتمع المصري".
واستطرد "أن مبدأ المواطنة الذي أرسته التعديلات الدستورية قبل عامين بتكليف من الرئيس مبارك يجرى تفعيله بشكل متنام، وإن كان بطيئاً إلى حد ما، لكن خلال المرحلة القادمة وقبل الانتخابات التشريعية ستشهد مصر تغيرات كبيرة نحو الإسراع بمشاركة الأقباط بفاعلية وتمثيلهم في البرلمان تمثيلاً مناسباً وكذلك المرأة".
توابع الحكم الصادر للبهائيين وأكد الدكتور هلال "أنه في ظل التعديلات الدستورية والتوجهات الجديدة للحزب الوطني لم يعد هناك شيء يناقش في الغرف المغلقة، والدليل على ذلك هذا الحكم الذي صدر لصالح البهائيين وهو حكم نهائي يعود بهم إلى سنوات الستينات من القرن الماضي، حينما كانوا يتعاملون ببطاقاتهم الشخصية دون إجبارهم على كتابة أي ديانة رغماً عن أنفسهم، لأن هذا الأمر ضد حرية المعتقد التي هي أساس من أسس الدستور المصري".
وعلق الدكتور هاني عزيز أمين عام جمعية "مصر محبي السلام: "دائماً كنا ننادي بإلغاء خانة الديانة من بطاقات الهوية الشخصية؛ لأنه لم يعد لها داع، وأن هذه هي أولى خطوات ترسيخ مبدأ المواطنة في ذهن رجل الشارع المصري".
وأضاف أن المواطنة تعني المساواة في الحقوق الدستورية والواجبات، وهي ثقافة تسامح وحوار واحترام الآخر وهي مع التعددية، والنص على المواطنة في الدستور هو أمر مهم جداً؛ لأن الدستور هو أبو القوانين وسيد البلاد.
وأشار إلى "أن الحكم الأخير للإدارية العليا للبهائيين حكم واضح ويرسخ المفهوم الحقيقي للمواطنة التي نص عليها الدستور في مادته الأولى، وهو بالفعل من المكاسب التي حققتها الجماعة الوطنية المصرية في سبيل خطواتها لتحقيق المواطنة، حيث طلب الرئيس مبارك تأكيد مبدأ المواطنة بديلاً عن تحالف قوى الشعب العاملة في المادة الأولى من الدستور". |
ومن جهة أخرى كشف هلال في الندوة نفسها عن مشروع قانون يقضي بتمثيل برلماني مناسب للمرأة في الانتخابات التشريعية القادمة، مشيراً إلى أن "المشروع الجديد يقضي بترشيح امرأتين من كل محافظة مصرية ليصبح تمثيل المرأة بعدد لا يقل عن 50 امرأة في البرلمان القادم".
وتابع أن "مصر صاحبة أقدم برلمان في المنطقة للأسف الشديد تشهد أقل نسبة تمثيل برلماني للمرأة على مستوى العالم العربي". |