اقضوا على الخونة في مصر و الاردن. على كل عسكري وكل شرطي مصري شريف أن يبرئ نفسه من جرائم النظام وأن يفعل مابوسعه للقضاء عليه. وأضعف الإيمان هنا هو عدم الدفاع عن النظام في وجه الجماهير الغاضبة. لقد دفع حسني ثمن توريث ابنه من دماء الفلسطينيين كما دفعه من كرامة شعب مصر ومن خيرات ارضه