نساء في حياه بحار ساذج

قلت لك يوماً وكل يوم أراك به إياك والإنجراف وراء أحاديث النساء لأني كنت أعرف من أي الرجال أنت ! حذرتك كثيراً لأني أحبك وأخاف عليك . بالرغم من أن علاقتي بك كانت وليدة شهور قليلة لكن الدم يقال بأنه لا يصبح ماء فهذا سبب أحتواي لك والوقوف بجانبك واستقبالي لك بأجمل الابتسامات فاتحاً ذراعيّ لك ولمن معك ، ولكن بالأخير قد خُذلت منك أو ربما خَذلت أنا نفسي وأطباعي ! كُنت أراك أنا فأنت أنا ، حاولت كثيراً أن أنصحك وأُعطي لك بعضاً من الأراء المحايدة كنت أريد منك أن تقف على رجليك لا على يديك ، حاولت الصمود أمام جميع الناس حولنا كنت دوماً في صفك حتى وإن كنت على غير صواب فكنت أعطي لك الأعذار بل كثيراً ما أتعذر لك وأقول بأن أقرب الناس لك لم تتجاوب معك حتى أبي أجمل ما أملك كنت ضده ، آه يا رفيقي قد جعلتني بموقفٍ محرج حاولت كثيراً أن أتجنبه بل كرست حياتي العائلية لذلك . أنتم يا معشر جنسي تحاولون دوماً الوقوف والتقدم الى الأمام وما أن تستمعون الى أحاديث النساء تسقطون سريعاً !! تباً لنا



لست أعرف مابك حقيقةً ؟ هل اختلف التعامل معك أو ماذا أصابك ! لا تبرر أقوالك وأفعالك فلست بحاجة لسماع شيءٍ منك فما حصل لا يطاق ولا يتقبله الا الأغبياء . يا رفيقي وأنا أشاهدك الأن وأنت لا تحتاج لأيٍ منا فأستأذنك الرحيل من أحاديثك البلهاء فلستَ بحاجةٍ لي ولأرائي لأنه لو تهمك أرائي لعملت بها أو بالأحرى لا تقحمني بما لا دخل لي به ، ولكن ثق بأني أشاهدك من بعيد فأن تعثرت ستجدني أول من يمد يداه لك .

شكرا بحار لموضوعك

شكرا علي الموضوع الرائع

شكرا لمروركم الكريم علي موضوعي

شكرا علي احساسك الرائع

شكرا

كلام جميل اوي

شكرا علي الموضوع الرائع

موضوع جميل

شكرا لموضوعك

كلام جميل

موضوع جميل يس مفهمتش

شكراللك

شكرا لك

رؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤؤعه