فازوا بثلاثة ألقاب إفريقية في القاهرة المصريون لا يملكون لقبا واحدا نظيفاقبل اى كلام الخبر ده خلانى اقف وبعد ما قريته قولت لازم اعضاء المنتدى يعرف الخبر ده
بجد مش لاقي كلام ولا وصف للكلام ده غير انى التزم الصمت ولكن ماذا هو رد فعلكم هل ستلتزمون الصمت؟
اخوانى الموضوع مش كوره ولا مزيكا
الموضوع ان الناس دى بتثبتلنا كل يوم مدى كرههم وحقدهم الدفين اللى بجد مفيش زيه كره ولا حقد
الناس دول وصل عندهم الحقد والكره لدرجة العشق
حقا هؤلاء اناس ثوريين بطبعهم الاعمى الجاهل والمتخلف
تخيلو لم ياتى احد كل هذه السنين ويشكك وياتى من حيث لا تدرى شئ يدعى اعلام جزائري ويشكك في انجازات مصر
هذه اهانه لرموزنا وتاريخنا ولا يجب السكوت عنها
زوّروا قرعة 1986 وتكوّن الحكام الأفارقة في مدارسهم تلعب
مصر سهرة اليوم النهائي السابع لها بحثا عن اللقب السابع بعد أن توّجت في
ظروف غامضة بستة ألقاب، فعكس ما يحدث في الفيفا، حيث ساهمت فرنسا بالقسط
الأكبر في إنشائها، وفي بعث كأس العالم عام 1930 بقيادة جول ريمي دون أن
تتذوق كأسها إلا بفضل زيدان عام 1998 فإن مصر التي كانت المساهم الأكبر في
بعث كأس أمم إفريقيا تريد أن يكون لها النصيب الأكبر في التتويج ولو
بالطرق غير رياضية..
ويمكننا أن نفهم بعد هذا لماذا تعجز مصر عالميا وتسيطر على الألقاب
الإفريقية، ونفهم أكثر لماذا تريد مصر أن تصبح كأس أمم إفريقيا ممرا
للمونديال وترفض الاقصائيات التي تطبق في كل المعمورة، فهي مقتنعة أنها
محدودة عالميا ولا وجود لها إلا في إفريقيا التي احتضنت على الدوام مقر
الكاف على أراضيها.. وكانت مصر قد حاولت خلال استضافتها كأس أمم إفريقيا
عام 2006 أن تجعلها مؤهلة للمونديال ولكن الفيفا رفضت هذا الإقتراح لأنه
ببساطة يمنح البلد المضيف أكبر فرصة في التأهل للمونديال وبالتأكيد سترفض
مصر نفسها الاقتراح لو تلعب كأس أمم إفريقيا في الجزائر أو في أحد الدول
المغاربية.
ومازالت
مصر برغم زعمها بأنها أم إفريقيا كرويا لم تتأهل للمونديال إلا مرة واحدة
بطرق ملتوية عام 1990 وطبعا لا يمكن اعتبار مشاركتها في مونديال 1934 سوى
بالرمزية لأنها لعبت من دون تصفيات، حيث كانت كل إفريقيا تحت نير
الإستعمار، ولم تلعب من أجل المشاركة في مونديال إيطاليا سوى مباراة رمزية
أمام منتخب فلسطين.. وهذا عكس المنتخبات المغاربية، حيث لعبت تونس أربع
مرات في المونديال في سنوات 1978 و1998 و2002 و2006 وحققت انتصارا أمام
المكسيك في أول امتحان ولعبت المغرب أيضا أربع مرات في المونديال في سنوات
1970 و1986 و1994 و1998 وحققت انتصارين أمام البرتغال واسكتلندا، وستشارك
الجزائر لثالث مرة وكانت قد حققت انتصارين أمام ألمانيا الغربية والشيلي
.. بينما لم تلعب مصر سوى أربع مباريات مونديالية لم تحقق فيها ولا انتصار
واحد.
ولأن
باعث كأس إفريقيا مصريا هو سالم عبد العزيز الذي أخذ الإذن من جمال عبد
الناصر، فإن اللقب الأول الذي لعب عام 1957 أي في عز الحرب مع إسرائيل
نالته مصر بمشاركة دولتين فقط هما إثيوبيا والسودان .. ومن العيب أن نحسب
الكؤوس التي تحققت في الدورات الأولى ومنها ما حدث في دورة القاهرة عام
1959 التي شاركت فيها أيضا إثيوبيا والسودان وقادها حكام تم تكوينهم في
القاهرة، والغريب أن رئاسة الكاف إنتقلت من مصري هو سالم عبد العزيز إلى
مصري هو عبد العزيز مصطفى .. وعندما دخلت الدول الإفريقية القوية مثل
الزائير والكامرون ثم نيجيريا افتقدت مصر نهائيا التتويج وهو ما جعلها
تطالب بتنظيم دورة 1986 التي شهدت أكبر مهزلة كروية في تاريخ الكرة
العالمية، حيث تواجدت المغرب والجزائر الممثلتين الوحيدتين لإفريقيا
والعرب في مونديال المكسيك لذات السنة في ذات الفوج، إضافة إلى البطل
السابق الكامرون رفقة زامبيا وهو ما اعتبرته الصحافة العالمية نكتة على
الطريقة الإفريقية، بينما لاعبت مصر في مجموعتها السنغال والموزمبيق وكوت
ديفوار التي كانت في تلك الفترة من أضعف فرق إفريقيا وفي عام 1988 إعترف
أحد أعضاء الكاف وهو سنغالي الجنسية بالمهزلة وقال أن المصريين خلال عملية
القرعة قاموا بوضع المنتخبات القوية وهي الجزائر والمغرب وزامبيا داخل
كريات كبيرة حتى لا تصعد بسرعة مثل الكريات الثلاث الأخرى التي توجهت نحو
رأس القائمة الأول مصر البلد المنظم للدورة، بينما توجهت الكريات الكبرى
نحو رأس القائمة الثانية الكامرون .. ومع ذلك فازت مصر أيضا كما فعلت عام
2006 على أرضها في النهائي بضربات الجزاء .. وقد يكون التتويج الأخير في
غانا الوحيد الذي فيه رائحة النزاهة تحت قيادة محمد أبوتريكة.
بجد يا جماعه انا مش لاقي تعليق ولا تفسير واحد لكلام جريدة الشروق القذائريه غير ان اقول حسبي الله ونعم الوكيل الكره يفعل اكثر من ذلك
يا اقل العرب
ده رابط الجريده التى لاتحترم الشعب الجزائري وتسطنع له اخبار كاذبه وهجوم عنيف لكل ما هو مصري
http://www.echoroukonline.com/ara/