ولا كمان ياريتها هاتتصرف
دى لسه خاضعه للمفاوضات
ويوسف بطرس غالى
بيقول ان العلاوه دى هايتحمل سداد
ديونها الاجيال اللى جايه
مع ان لوواحد من رجال الاعمال
اللى بيغرفوا من العزبه
اللى ملهاش صاحب
واسمها مصر
كلف نفسه واشترى اراضى الدوله
بسعرها الحقيقى
الحكومه هاتقدر تتدفع العلاوات للموظفيين
ولكن يبقى الحال كما هو عليه
شكراايا ابو حنفى
باالى ناوى تحبسنا