[center]بلْ كيف لا أبكي و هـذي أمتـي =
تبكـي بكـاءً حارقـاً و مريـرا
تبكي شبابا علَّقـتْ فيـهِ الرجـا=
ليكونَ عنـد النائبـاتِ نصيـرا
وجَدَتْهُ بالتطريـبِ عنهـا لاهيـاً =
فطوتْ فؤاداً في الحشا مكسـورا
**فعلا عادل للاسف ده حال كثير منا ,,
**قصيده معبره جدا عن الواقع وعن اللهو الغارق فيه كثير من الشباب...
**بحييك عادل علي حسن اختيارك,, كلمات اكتر من رائعه...