الذي رماني في بحر من الاشواق والالم ولا انا اُلّبيه حين يناديني فالى متى .... ومتى ينتهي عذابي معك فقيثارة حبي واحلامي لم تزل تعزف انغامها معك والى اين ياخذني هذا الطوفان العنيف هل ستغرقني......؟ ما اروع ان اغرق في بحر عينيك واطفئ كل نيراني ما اروع ان اغرق في احضانك واطفى حنيني واشواقي الملتهبه بحبك