وصديق مثل السراب..
كلما أقفيت عنه ناداك تعالي وكلما أقبلت عليه عزم بالرحيل
وكل يوم له حال جديد مره قريب ومره بعيد تريده يقف بجانبك
وقت الضيق فقط دون عمل أي خدمه لا تجده وأذا علم أنها مرت
هذه المرحله الصعبه بسهوله قال لم تخبرني عن حالك ول علم
بحالك لتجاهلك وكأنه لم يسمع أي خبر عن حالك وهو يتابع
أخبارك أول بأول...
مشكور ه سمر انك عرفتينا انواع الاصدقاء