سخافات ف حياتنا

منتهى السخف
أن يحمل موضوعاً عنوان مثير يشدڪ للدخول إليه حتى
ولو ڪان وقتك ضيق لتتذوق بعد قراءته مرارة الندم على
الدقائق التي أضعتها عند قراءتك لمحتواه ..!
منتهى السخف
أن تكون مطاراتنا بهذا الشكل .. بينما هناك في دول عدة
( أقل منا ) أقتصادياً كإندونيسيا وماليزيا مطارات أقل مايقال
عنها أنها ( فايف ستارز )
منتهي السخف
أن يضع العديد من أعضاء المنتديات صور غرام وشعر
وموسيقى .. وفي نفس الوقت للأسف يضع بڪل برود
تحتها ( دعاء ) أو حديث شريف ..!
منتهي السخف
أن يترڪ شاب أمه على شاطئ البحر ويقول لها سأعود حالاً
وإذا تأخرت هذا رقمي في الورقة خلي أي أحد يدق علي
وأجيڪ بسرعة ... وقد ڪتب في الورقة مسبقاً :
( من يجد هذه المرأه يخلصنا منها ويآخذها لأقرب دار للعجزه) ..!!!
منتهي السخف
أن تنشأ بين الأعضاء مشدات ڪلامية وسب ولعن وعداوة
ونحن مجرد أقلام تڪتب آرائها من ( خلف ) هذه الشاشة الفضية ..!
لا أدري لو ألتقينا في مڪان ( فعلي ) بحق يجمعنا معاً .. ماذا ڪان سيحدث !!!
بحق نحن عرب وسنبقى هڪذا ..!
منتهي السخف
أن تصادق من تخافه .. وتأمن من لا تخشاه .. وتحب المنافق
وتڪره الصادق الصريح .. وتعشق الضعيف لتفرد ( عضلاتڪ ) عليه ..!
منتهي السخف
أن تصبح ساحة الحرم المڪي وماحول الڪعبة المشرفة
ميداناً من ميادين الغزل والمواعيد الغرامية ..!!!!
منتهي السخف
أن نصدر البترول من دول عربية وإسلامية لأمريڪا
لتملئ بها خزانات طائرتها وتقصف بها أهلنا و ( شعوبنا )
في فلسطين والعراق وأفغانستان ..!
منتهي السخف
أن تضئ الإشارة باللون الأخضر وفي نفس اللحظة تقع يد
أحدهم على ( بوري ) سيارته بڪل قوته .. مع أنه يقف خلف
عشرات السيارات ..!
منتهي السخف
أن ترى رجلاً في ظاهره ملتزم .. لحيته قد وصلت للسره



وثوبه قد وصل نصف ساقه .. وفي باطنه رجلاً يحب أن ينافق ويغتاب
وقد يهوى أن يفعل السبع وذمتها ..!
مسڪين ... أطمأن أن الناس لا تراه .. ونسي أن هناك من يراه ..!
أن تظهر أجهزة في منتهى التطور في ڪل أرجاء العالم ..
وترفض بل يرفض مختروعها أن لا تصل للعالم العربي إلا
بعد عشرات السنين ..!
منتهي السخف
أن يڪون كل طموحنا جوال .. وسيارة .. و ( خوية !! )
بينما طموح الڪثيرون الوصول لما هو أبعد ..
أو بالأصح الوصول فقط لـ ( لسطح القمر ) ..!
منتهي السخف
أن يقول شاب عربي مسلم .. أو بالأحرى يقال عنه هڪذا :
( يلعن .... شو دا .. حل عني ولااااااااااڪ ...!! ) !!
اللهم لا تواخذنا بما فعل السفهاء منا
أن يؤذن المؤذن ( حي على الصلاة ) .. وصوت الفنان
في مسجل سيارتڪ اعلى مايمكن