علمت من مصادر مقربة من حركة حماس تلك المعلومات الهامة والتي تفضح الدور المصري ، المعلومات تقول أن أحد قيادات حماس اتصل بالسيد عمرو موسي منذ فترة ، يطلب منه التدخل لفتح المعابر، إلا أن عمرو موسي أعلن أن الريس يدير ملف المعابر بنفسه شخصيا ، وأن أي فتح إو إغلاق يتم بأمره، وهو لا يريد أن يفتح المعابر.
وذكرت نفس المصادر أن الرئيس سافر إلى السعودية قبل العيد ليطلب من السعودية عدم التدخل في القضية الفلسطينية ومطالبة الدول العربية المقربة من السعودية كقطر بعدم التدخل في الملف الفلسطيني لأن هذا يضر بالمصالح المصرية لدى أمريكا واسرائيل .
هذه معلومات صحيحة مائة بالمائة ، لا تبخل بنشرها لفضح هذا النظام الخائن ، ترى ما الثمن الذي سيحصل عليه حسني مبارك مقابل هذا الدور القذر ؟