[حذاء (قبقاب أم على) الذى ضربت به شجرة الدر.. حذاء سندريلا الذى جاء على مقاسها فكان سبب سعدها.. (خفى حنين) اللذان عادا إلى أهله بهما بعد أن فقد بضاعته بسبب حماقته.. (نعلا سيدنا موسى) اللذان طلب اللّه عز وجل منه أن يخلعهما فى الوادى المقدس طوى..
حذاء الرئيس السوفيتى «خروشوف» فى الأمم المتحدة سنة ١٩٦٠ خلال مناقشة أزمة الصواريخ الكوبية فى خليج الخنازير. (حذاء فان جوخ) فى أشهر لوحاته..
(أحذية إيميلدا ماركوس) التى ضربت رقمًا قياسيًا فى عددها وأنواعها وأسعارها.. (حذاء طلعت رسلان) عضو مجلس الشعب الذى هدد به وزير الداخلية وقتها.. (حذاء مهدى عاكف) المرشد العام للإخوان الذى ذكره فى أحد حواراته (حذاء طلعت السادات) الذى هدد به أحمد عز فى مجلس الشعب عام ٢٠٠٣..
أحذية العراقيين الذين استأجرتهم شركة الدعاية التى أخرجت مشهد اقتحام بغداد وسقوط دولة العراق رسميًا بتحطيم تمثال صدام حسين فى ساحة الفردوس ببغداد..
الحذاء الذى تم الاعتداء به على وزير الخارجية السابق فى المسجد الأقصى عام ٢٠٠٣.. (حذاء زيدان) الذى تلاعب به بعد إحراز هدف فى أول مباراة لنا مع الكاميرون فى البطولة الأفريقية، عام ٢٠٠٨..
(حذاء شيكابالا) لاعب الزمالك الذى طاف به الملعب مشيرًا به للجماهير التى سخرت منه.. (حذاء سفاح بنى مزار) الذى كان سببًا فى براءته لأنه لم يكن على مقاسه..
حذاء الحداد المتهم (حتى الآن) بقتل ابنة المطربة ليلى غفران وصديقتها والذى تركه فى مكان الجريمة ومضى دونه (كما قيل)..
حذاء (الصحفى العراقى منتظر الزيدى) الذى قذف به بوش مؤخرًا والذى عبر عما ينبض فى (قدم) كل المعارضين لسياسة هذا الرئيس الذى ابتلى العالم به طوال الثمانى سنوات الماضية.