أصدرت أمانة الفتوى، بالأزهر، فتوى تنفى فيها زعم بعض الحكام العرب المخلوعين، الاستشهاد فى بلادهم، ردا على تصريحات الرئيس القذافى، بأنه إذا توفى فى بلاده سيكون شهيدا.
وقال سعيد عامر أمين لجنة الفتوى، الحاكم يجب أن يكون قدوة لمن تحت رئاسته، خاصة فى تنفيذ الدستور والالتزام بأحكامه، فالحاكم ليس فوق الدستور أو القانون، وإذا لم يعدل بين الرعية ويلتزم الطريق السوى، فذلك انحراف واستبداد، مضيفا: كثير من حكام اليوم، يفسدون فى الأرض والشعوب تصرخ من الظلم، وكان الأحرى بهم التسليم بالأمر الواقع، وأن يعلنوا أنهم غير قادرين على الحكم، ليختار الشعب من يحكمه.
وأشار عامر إلى أن القذافى والأسد وصالح، لا يريدون أن يستمعوا لأحد، ولا يحفلون بحصد آلاف القتلى وجريان أنهار الدم، ودمار الأوطان، لأن شياطين الإنس والجن تزين لهم كل الطرق التى تضر بمصالح العباد والبلاد، مضيفا "فهل بعد ذلك وغيره يقول لن ارحل وسأموت شهيدا؟!".
وتساءل الشيخ سعيد عامر من أين تأتى الشهادة فى سبيل الله؟ وحكمهم ديكتاتورى يقوم على الاستبداد، وكيف تكون الشهادة وقد سفكوا الدماء وقتلوا الأبرياء ونهبوا خيرات البلاد؟!.
(12)
1
هتلر كان ارحم
بواسطة: فرحات احفيظة ليبيا
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 00:41
بالمقياس هذا حتى هتلر كان ارحم على الاقل حارب حتى النهاية ولم يقتل شعبه وعندما خسر المعركة انتحر اما حكامنا شعارهم اما نحكمكم او نقتلكم
2
فين الزعيم والكوماندا المهم
بواسطة: سيد علي
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 00:45
بعد كل ده وتبقوا شهداء يا سلاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااام
3
الدم وقود الثورات
بواسطة: احمد همام
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 00:59
وجع الذاكرة
بقلم / أحمد عبد الحميد همام
- الدم .. وقود الثورات ..
أشعلت تونس شرارة الثورات في العالم العربي . فتلقفتها من بعدها مصر فما من إنسان كان يتخيل أن النظام المصري سيرحل يوما من فوق صدر الشعب . وعندما حدثت المعجزة وأسقط الشعب النظام أعطى لالأمل في الممكن والمحال !! لكافة شعوب الوطن التي يداعبها حلم الخلاص من القبضة الجهنمية التي تسيطر وتبطش وتتأهب لتوريث الأبناء . فأصبح المحال ممكنا والدليل شعب مصر فدق طوفان الغضب العربي معاقل الاستبداد والظلم والفساد المسماه أنظمة الحكم في كل من اليمن وليبيا والبحرين وسوريا .. والبقية تأتي .. واللافت أن كل هذه الأنظمة تردد ذات الأكاذيب والمقولات وتلجأ إلى ذات الأساليب التي لجأ إليها هارب تونس ومخلوع مصر؟! من عينة أن مصر ليست تونس .. والأجندات الخارجية .. والعمالة لجهات أجنبية .. والإرهاب .. والقاعدة .. وأن البديل عن أي منهم هو الفوضى .. والحرب الأهلية .. وزعزعة أمن المنطقة الذي يرعاه هذا النظام أو ذاك .. وهي رسائل موجهة إلى إسرائيل وإلى أمريكا .. حتى لا تتدخل وتقف إلى جانب الثورات .. والعجيب أنهم لم يعوا أن أمريكا قد تخلت عنهم جميعا يوم أن تخلت عن "مبارك" بعد ما أصبحوا مثله مجرد أوراق محروقة أدت دورها على أكمل وجه وحسب المراد منها والمخطط لها سلفا من البيت الأبيض على مدار عقود من الزمن حماية لمصالح أمريكا وإسرائيل . والأعجب أن أهل الحكم هؤلاء يتهمون الثورات في بلادهم بالعمالة لأمريكا وإسرائيل ؟! وكأن الشعوب لا تعرف من العميل .. الحاكم أم الشعب المغلوب على أ/ره . وهكذا كل الأنظمة العربية سواسية لا فرق بين بن على ومبارك والعقيد والشاويش والأسد والنعامة والذئب والكلب وسائر حيوانات الغابة .. الجميع يكرر نفس السيناريوهات العبيطة من قطع الاتصالات والنت والتشويش على الفضائيات ومهاجمة الجزيرة والاعتداء على المراسلين والصحفيين والاستعانة بالبلطجية وترديد الأكاذيب وتنظيم تظاهرات مؤيدة عبارة عن لصوص وبلطجية وأفراد أمن الأمن وذلك على طريقة"سليم . وبيومي" والإعلام يضلل على طريقة "الفقي .. وسرايا" ذات الكذب .. وذات الغباء . ولم لا .. وهو ذات الظلم وذات الفساد .. لا فرق بين الهارب والمخلوع وبين عقيد ليبيا وشاويش اليمن وفشار سوريا وبراميل الجاز .. فالكل سواسية سواسية .. لم يتعظ أحدهم مما حدث في مصر .. ولم يفهموا بعد أن الرصاصة التي تطلق على المتظاهرين السلميين وتسيل بسببها الدماء وتزهق الأرواح هي بداية النهاية لهم حيث لا تراجع بعدها لأنه ببساطة شديدة عندما يموت أحد المتظاهرين وتسيل الدماء فالبقية لن تستكين لأنها تعلم حينها علم اليقين أن مصيرها إن استكانت بعد ثورتها سيكون إما الموت أو الاعتقال والتعذيب والتنكيل . فلماذا يستكين والخيار "صفر" وهكذا تتواصل الثورة وتستمر بل وتستعر بالدم الذي سال وتزداد اشتعالا وتوهجا ويعلو سقف الطالب لأن التراجع يعني الموت سواء قتلا أو اعتقالا .. أما الاستمرار فربما تنجح الثورة أويموت كل من فيها – وهو مالا يحدث أبدا – وهذا تحديدا هو مالم يعيه القذافي وصالح وبشار وخليفة ومن قبلهم المخلوع طرفنا – ولن تعيه أيضا كل الأنظمة الباقية – لو كانوا فهموا ذلك ما أمروا بإطلاق رصاصة واحدة على شعوبهم المقهورة . ولكن منذ متى ولدينا في عالمنا العربي الحاكم الذي يعي ويفهم .. أو حتى يتعظ ؟!
4
تمخض الجبل فأرا
بواسطة: hamdy
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 01:04
يااااه الواحد كان خلاص ح يقتل ف الشعب لحد ما يموت شهيد ....كتر خير المفتييين العظماء الذين تستقيم بها أحوال العباد فلا ينكر غير جاحد أن العالم كله كان ينتظر علي شوق صدور هذه الفتوي ليقضي علي القذافي بقلب وضمير صاف لئلا يقتلون شهيد ...شكرا لمن سيحملون شعلة التقدم لشعبنا الجاحد لحل معضلات العصر وهاهي أول معضلة حلت ..القذافي لا يعتبر شهيدا ان قضي في الحرب ...ونعم العلماء ...ماااء
5
معنى ذلك ان العيسوى لو قتل لن يكون شهيدا
بواسطة: مصرى
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 01:04
وو
6
الازهر ومكانته العالميه
بواسطة: م.محمد
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 01:19
بين وقت واخر يوضح لنا الازهر انه بدا يسترجع مكانته الاولى من حيث انه المنارة الاسلامية الاولى فى العالم.......اللهم اصلح حال الازهر واجعله نصرة لدينك الحنيف......
7
قولوا للناس حسنا
بواسطة: أ حمد التميمى .
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 01:57
ادع الى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة .
اللهم ا حفظ سوريا واليمن من شر الفتن ما ظهر منها وما بطن !!!!!!!!!!!!!!!!!
8
((((((((((((( ))))))))))))
بواسطة: كمال
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 02:01
يا مؤمن !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
9
Alazhar
بواسطة: hana adli
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 02:15
يا خسارة يا أزهر كنا كعرب نأمل أن يكون له دور مختلف عما كان عليه و يتفعل دوره ليكون منارة و ملجأللمسلمين و خاصة في الملمات و أن يعما على لم الصف و التقريب بين الشعوب لا أن يكون مكانا للتفريق بإصدار فتاوى لا يعلم بها إالله سبحانه من يحدد الثواب و العقاب بعد الموت هو الله و ليس الإنسان مهما كان علمه في الدين سامحنا يا الله
10
الي صاحبة التعليق رقم 9
بواسطة: احمد
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 02:49
اؤيدك بشدة بارك الله فيكي
11
الرد على 9
بواسطة: YASSER
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 05:47
اولا اللجنة ترد على ادعاء القذافى الذى اقترح انه شهيد لان سيادته ليس مفتيا واذا كان من حقه ان يوزع على نفسه الالقاب ملك ملوك افريقيا والهرتلة اللى يفعلها فليس من حقه ان يلقب نفسه بالشهيد
ثانيا هذا لابانة الحق حتى لا يقتنع جنوده جند الشيطان انهم شهداء فيعملوا القتل فى المسلمين وضامنين الاخرة
ثالثا اللجنة تتكلم بعلم شرعى مستند على ادلة من الكتاب والسنة فهل سيادتك تملكين من الادلة ما يناقض قولهم
رابعا الازهر كان فى سبات لاسباب ليس هنا مجالها ونتمنى ان يعود لدوره الطليعى ومجرد عمل كادر واستقلال الازهر عن الدولة بشيخه وموارده ستعود مؤسسة قوية وفاعلة فى الامة
12
الى ر قم 10
بواسطة: شهاب زمزم
بتاريخ: الجمعة، 30 سبتمبر 2011 - 05:57
رقم 9 اسمه حنا عدلى و ليس الانسة هنا كما انت فهمت اظن الان عرفت ان الازهر على حق و ليس الاستاذ حنااااااااااا عدلى