أستأذنك وأستأذن أصدقائى على الـ«فيس بوك» أن نضع هنا كل سبت أبرز التعليقات والروابط على هذا الموقع.هذا الأسبوع كتب سامح الحصرى «كنا زمان بنقول إن ما فيش حاجة فى مصر بتتغير غير التوقيت، أهم ثبتوا التوقيت وغيروا الريس»، معتز عادل يسأل «ماذا لو اقتحم السلفيون الأديرة كما يدَّعون من أجل كاميليا شحاتة وفاجأتهم بأنها مسيحية ولا تريد أن تكون مسلمة؟» فرد خالد عماد «طب لو هيه كده ليه الكنيسة متطلعهاش تقول إنها نصرانية؟».
السؤال «تعمل إيه لو بقيت رئيس جمهورية؟!» أجابت جيهان أحمد «الواحد من فرحته ممكن يتنحى»، سارة الثقفى كتبت «أصدقاء المصلحة مثل البلياردو من ضربة واحدة يتفرقون، والأصدقاء الحقيقيون مثل البولينج مهما تفرقوا يتجمعون فى النهاية فى حفرة واحدة»، أحمد طهيو رشح «بكار» ليكون وزيرا للداخلية وبرر اختياره بأن «بكار» «كفه رقيق وصغير.. وهو ما سينعكس بالإيجاب على علاقة الشرطة بالشعب»، محمود فاوى قال «يحتاج الصعيد أن يثور على أشياء كثيرة.. آخرها الحكومة»، وكتب محمد أنور «طبعا لازم الناس تعترض على تعيين مسيحى محافظا لقنا..
إحنا متعودين إن الحكومة تعين واحد .. مايعرفش ربنا أصلا»، نهاد الغازى كتبت « فسر أحمد عز ما يحدث بقوله: المشكلة إن اللى باع البلد كلها نسى يبيع ميدان التحرير»، أما علاء أدهم فقد قال «الأهلاوية طلبوا من الشيخ محمد حسان أن يجتمع بلعيبة الزمالك علشان يقنعهم يهدوا اللعب شوية.. البلد مش ناقصة».. مع كامل احترامى للشيخ حسان.
وبمناسبة شم النسيم وضع خالد الشامى رابطا لكليب للشيخ الحوينى يقول فيه « يحرم على أى بائع فى يوم شم النسيم أن يبيع أى مطعوم يقوم به هذا العيد، فلا يجوز بيع البيض ولا الرنجة ولا الفسيخ، ومن فعل ذلك فهو آثم ومكسبه حرام».
فى المقابل وضع محمد حسام رابطا للدكتور سليم العوا يقول فيه «الأديان وسيلة هداية إذا دخلت فى أى شىء هدتك للصواب، فى التجارة تهديك لعدم الغش، وفى السياحة تهديك للتأمل فى خلق الله الذى قال إنه خلق لك ما فى الأرض جميعا، وفى السياسة تهديك إلى العدل والإحسان، والسياسيون يهتدون بالدين اعتدال لا خلط فيه ولا سلطة لأى من الطرفين فيه على الآخر».
محمد جمال وضع رابطا لكليب تظهر فيه الدكتورة ثريا البدوى وكيل كلية الإعلام وهى تمزق لافتات المعتصمين وتسأل عن أسمائهم بنبرة وعيد، وأرفق بالرابط رابطا آخر لصفحة أنشأتها الدكتورة نفسها اسمها «من حقى أكون وزيرة» كان أول تعليق عليها بعد انتشار هذا الكليب «وزيرة داخلية طبعا».
إبراهيم مهدى وضع رابطا لقصة تقول: «حكم على ثلاثة بالإعدام بالمقصلة، عالم دين ومحام وفيزيائى ، قال عالم الدين قبل التنفيذ (الله.. سينقذنى) وقبل أن تهبط المقصلة فوق عنقه توقفت، وقال المحامى «العدالة ستنقذنى» وقبل أن تهبط المقصلة فوق رأسه توقفت، وجاء دور الفيزيائى فقال «أنا لا أعرف الله كما يعرفه عالم الدين ولا أعرف العدالة كما يعرفها المحامى لكن أعرف أن هناك عقدة فى حبل المقصلة تؤدى إلى توقفها».. نظر المسؤول للعقدة واكتشف أن كلام الفيزيائى صحيح.. فقام بحلها.. فهوت المقصلة على رأس الفيزيائى فى الحال».