ليس الغرض من هذه النكات تثبيت صفات أو إهانات ..فقط ابتسم حتى لوكنت دمياطيا..والمحافظات الأخرى سيأتى دورها بإذن الله
اتنين دمايطة راحوا راس البر يصيفوا..اتراهنو ايغطسوا ، و اللى يطلع من المية قبل التانى يتحمل مصاريف الغدا..الاتنين غطسوا مطلعوش لغاية النهاردة
دمياطى بعت ابنه يستلف شاكوش من الجيران ..غاب ساعتين و رجع يقول لابوه : ما لفيتش يابا..قال خلاص الأمر لله يا ابنى ..هات الشاكوش بتاعنا
دمياطية بعتت ابنها يشترى تلات أرغفة ..رغيف ليها و رغيف لجوزها و رغيف لابنها..الولد جاب العيش .. امه كانت واقفة على الباب قلقانة جدا و لما شافته قالت له : بسرعة هات الرغيفين دول وروح رجع الرغيف التالت للفرن قبل ما يقفل .. أبوك مات
اتنين ستات دمايطة بيدردشوا ... واحدة قالت للتانية : ياختى بعت جوزى يشترى عيش بلدى من الفرن ..وقف فى الطابور ..جات له ضربة شمس .. تعب .. مات .قالت لها : طب و عملتى إيه؟ قالت : و لا حاجة ..اشتريت عيش فينو
واحد دمياطى صحى من النوم مبسوط ، سألته مراته : إيه اللى باسطك ..خير اللهم اجعله خير. قال لها : أصل انا حلمت انى اشتريت للأولاد لحمة وفاكهة ..قالت له : ليه كدة ياراجل الإسراف ده؟ قال لها: اسكتى يا شيخة خللى العيال تاكل و تتبسط
دمياطى فى لحظاته الأخيرة على فراش الموت.. سأل :
فين محمد ؟ رد محمد باكيا : أنا هنا يا بابا
فين محمود؟ رد محمود با كيا : أنا هنا يا بابا
فين حسين؟ رد حسين باكيا : أنا هنا يا بابا
فقال الأب وعلامات الضيق ظاهرة على وجهه: انتو التلاتة هنا وسايبين نور الصالة والع؟
دمياطى دخل مع ابنه سوبرماركت..الولد مسك باكو شوكلاتة ، وقال لابوه : بابا بابا ..أنا بحب اليكولاتة قوى يا بابا
فرد الأب بهدوء و هو يطبطب عليه : ماشى يا حبيبى ..حبها زى ما انت عاوز ، و بعدين رجعها مكانها
دمياطى ابنه بيناديه: بابا ..بابا ..بابا
قام ضربه بالقلم على وشه ،و قال له : بابا واحدة كفاية يا ابن الكلب
آخر نكتة - وهى مشهورة- و متداولة :
دمياطى بيسألوه :
تعمل إيه لو الدنيا برد؟ قال : أقرب من الدفاية
طب لو الدنيا بتشتى؟ قال : ألزق فى الدلفاية
طب لو الدنيا تلج ودرجة الحرارة تحت الصفر؟ قال الأمر لله ..أوصل الكهربا و أشغل الدفاية