فكر أحد الأدباء في طريقة للتخلص من زيارات الثقلاء_
فكان يحتفظ بعمامته وعصاه بالقرب من باب مسكنه_
فإذا دق الباب أسرع ووضع عمامته على رأسه وأمسك بعصاه.. ثم يفتح الباب_
فإذا ظهر أن الزائر غير مرغوب فيه..قال : كم أنا سيئ الحظ لأنني خارج لمقابلة متفق على موعدها من قبل ،
أما إذا كان الزائر محبوباً لديه فيقول : كم أنا سعيد الحظ..لقد عدت من الخارج الآن !