صاحبه اغلي مهر في العالم(صاحبه العصمه)

اعلى مهر بالعالم

صباااح الورد
أعلى مهر في العالم لسيدة أعمال سورية
تحولت الأنظار اليوم إلى سيدة الأعمال السورية خلود خير بيك التي تشغل منصب رئيس مجلس الإدارة وتشغل رئيسة التطوير العقاري لشركة دايموند بيلدينغ للاستثمار التي تأسست حديثا في دمشق بين سوريا وتركيا.
حيث تقدم لها رجل الأعمال تركي الأصل بتاريخ 17/5/2009 مسلم رئيس الاتحاد العالمي اسمه نجاتي بولاك يبلغ 40 من العمر السيدة خلود لها 35 سنة من العمر ولها ثلاثة أولاد من زواج سابق وبحساب بسيط فيبلغ المهر الأعلى في العالم مليار ومئتين وخمسة وثمانون مليون ليرة سورية1,285,000,000 ليرة سورية .
اي مايعادل 20 مليون يورو والسيدة خلود حاصلة على شهادة دكتوراة أدب انجليزي وهي في اتحاد المستثمرين العرب وعضو في جمعية مورد ولها الكثير من ديوانات الشعر (تفاصيل لحرية أكثر حبا).
وقال الزوج نجاتي بولاق عن المهر الذي قدمه لزوجته "لا أحب التطرق لمثل هذا الموضوع كثيراً، ما قدمته لها هو نتيجة حبي لها، وهي لم تطلب شيئاًَ، فهي ليست بحاجة للمال، وهي ناجحة جداً، وما قدمته لها هو تقدير مني لها، وهي بتستاهل أكثر من ذلك".
أما خلود خير بك فقالت "لم أطلب منه شيئاً عندما كتبنا المهر، وقد تستغرب لو قلت لك بأن طلبي كان فقط عشر ليرات فضة، كمقدم، وعشر ليرات فضة كمؤخر، فقط. ولكن نجاتي رفض، وهو من طلب وضع مبلغ عشرين مليون يورو، عندها قلت له لعلك تقصد عشرين مليون ليرة سورية، فضحك وقال: لا، بل يورو، أنا أعني ما أقول".
ولقد تناقل الخبر الكثير من القنوات العربية والأجنبية أهمها بي بي سي والجزيرة العربية حيث تتجه الأنظار إلى حفل الزفاف الأسطوري والذي سيضم الكثير من الشخصيات السياسية والاقتصادية المرموقة وبعض من الشخصيات العالمية حيث سيقام الحفل في سوريا وفي دمشق الذي كان أول طلب لها أن يقام في مدينتها وصرح السيد نجاتي بأنه سينقل جميع أمواله واستثماراته وسيسكن في دمشق مسقط رأس زوجته وسيفتتح استثمارات جديدة في دمشق باسم زوجته بدوره عبر عن حبه للشعب السوري وطيبته وأخيرا هذه صورته مع زوجته......

» بيع اغلي كلب في العالم
» مره أبو العربي قاعد مع صاحبه الياباني
» اظلام العالم عمليه جديده للقراصنه لتعطيل الانترنت عن العالم يوم 31 مارس2012
» اقصر رجل في العالم يقدم التهاني لاطول رجل في العالم
» قصه "أقبح نساء العالم" لقب حملته جوليا باسترانا التي عاشت في أوروبا في القرن التاسع عشر، ودفنت في موطنها الأصلي في المكسيك، بعد أكثر من 150 عاما من وفاتها. كانت جوليا تعاني من حالة جينية، جعلت وجهها مكسوا بالشعر، وكانت تمثل في السيراقبح امرأه في العالم