ملف كامل لاخطر قضيه (ملف قضيه دكتور الاسنان بالدقى )

لا اعلم
كيف يموت الضمير بتلك الصورة
هل تخيل ذلك الطبيب
ان امه او اخته
ممكن تكون مصيرها نفس المصير؟

ماذا يجب ان نتعلم ونفهم

ان لانثق فى احد نهائيا

ان نفقد التقه فى كل شىء حولنا

ايتها الانثى

لا تذهبى وحدك الى اى مكان حتى لو كنتى مريضه وعلى فراش الموت

اجعلى معكى من يكون من اهلك زوجك اخوكى ابوكى
دائما بجوارك

هل هذا معقول؟

نغلق الابواب على بناتنا
لا للجامعه

لا
للعلاج والمستشفيات

لا
ولا

ولا

هل رجع بنا الزمان الى ما قبل الجاهليه

وليس ما قبل الاسلام فقط؟

انظروا

الى نلك القضيه

والتى اتمنى ان تكون ناقوس الخر

وان نحافظ على انفسنا ولانترك انفسنا لهؤلاء الزئاب وامثالهم فى كل نواحى الحياه

وللاسف

انا شاهدت

من خلال النت بعض اعمال هذا الطبيب وكنت اقول كيف ذلك
ولكن انصافا للحق
انا وجدت بعض الفتيات مع هذا الطبيب بكل سعاده وترحاب وليس بطريق التخدير

--------------------------

المباحث عثرت علي عقود الزواج العرفي في مكتب المتهم
اعتاد نشر إعلانات في الصحف تطلب سكرتيرات حسناوات

[b]احدي المترددات علي العيادة تسأل الطبيب
عن الكاميرا المعلقه فوق الجدران !
]بداية الاحداث كانت في أحد أيام شهر يونيو.. همسة من احدي الساقطات عن طبيب الأسنان المشهور.. قالت إنه يراود مريضاته عن أنفسهم.. بعضهن يسقطن في المحظور.. بعدما يبدأ تحرشه بهن أثناء الكشف..
إحداهن انهارت بعدما أدار لها مشاهد جنسية فاضحة علي اسطوانةC. D .. خارت مقاومتها واستسلمت للطبيب الذئب.. ولم تكن تدري أن كاميرا خاصة مثبته إلي أحد الجدران تسجل كل شيء..
12 إمرأة من المتردد ات علي عيادة طبيب الاسنان استسلمن لرغبته المحمومة.. وسجل رجل الطب مشاهد جنسية صارخة بينه وبينهن داخل حجرة الكشف.. وهناك أربعة من الجواري يساعدن الطبيب الذئب في الأجهاز علي فريسته.. الهمسة صاحبها الدليل.. ووصلت مكتب أحد ضباط مكافحة جرائم الآداب العامة..
الذهول أصاب الضابط.. رجل الطب وصاحب الرسالة الإنسانية.. حول عيادته إلي وكر للمتعة الحرام.. بل أنه يقوم بتصوير مريضاته أثناء ممارسة الرذيلة معهن..
وعندما سأل الضابط مصدره السري عن حكاية الجواري.. كانت الإجابة مباشرة.. هن أربع فتيات يتمتعن بقدر كبير من الجمال.. باختصارهن اربع فاتنات.. شاء حظهن العاثر أن ينشأن في مناطق شعبية لأسرة فقيرة.. وخرجن الواحدة تلو الأخري تبحث عن فرصة عمل.. والتقين تباعا في عيادة الطبيب المعروف.. أثناء البحث عن عمل كسكرتيرات..
رجال الشرطة ذهبوا إلي المكان بشكل سري للتأكد من صدق المعلومات.. ولكن المفاجآت توالت.. تحريات ضباط المباحث تؤكد أن المعلومات صحيحة ولكنها أقل من الواقع.. فهناك اسطوانة C.D تحوي مشاهد ساخنة للطبيب مع 12 من المترددات علي عيادته.. ساكنات الحي الراقي.. بعضهن من سيدات المجتمع.. سقطن في براثن الطبيب الذئب.. تحرش بهن حتي خارت قواهن بمساعدة سكرتيرات أو جواري الذئب.. حتي تستسلم الضحية.. ويفترسها الدكتور؟
كانت غرفة الكشف مغلقة أغلب الأوقات.. لا أحد يعرف ما يدور بداخلها من المترددين علي العيادة الموجودة في أحد أهم شوارع الدقي.

الجواري

هن أربع حسناوات.. وظيفتهن الحقيقية جواري للطبيب الثري المعروف...
خرجن للبحث عن عمل.. وساقهن حظهن العاثر إلي عيادة الطبيب المعروف.. بعدما قام بنشر اعلانات في الصحف يطلب سكرتيرة.. كثيرات حضرن للفوز بالوظيفة.. ولكن أعين الذئب هي التي تتفحص وعندما تلمع فمعني هذا أن الفتاة فازت بالوظيفة التي تدر 400 جنيه شهريا..ويستطيع الدكتور طرد السكرتيرة التي لاترضخ لطلباته الممنوعة.. وحتي بعدما تسقط معه في عالم الرذيلة بورقة زواج ليس عليها شهود يحتفظ الطبيب المعروف بعشرات النسخ منها في درج مكتبه بغرفة الكشف لايهام ضحاياه أنه يتزوجهن.. ولكن هذا الزواج بلا شهود!
.. هي ورقة من نسخة واحدة يوقعها الطبيب والجارية ليتم المراد.. ويحتفظ بها الطبيب في أحد أدراج مكتبه..
الجواري الأربع من إحدي المناطق الشعبية بالقاهرة القديمة.. كن يخرجن من منازلهن في الرابعة مساء ويعدن في العاشرة.. بدعوي العمل سكرتيرة للطبيب.
(م. ع) ولكن الأسرة المسكينة لاتعرف أن ابنتها سقطت مقابل 400 جنيه شهريا.. وأن عملها الحقيقي هو جارية للطبيب الثري!
الشرطة أنهت عملها.. ودون الضابط المختص ورقة تحمل عنوان.. محضر تحريات.. قال فيها ما سبق وأضاف عليه أن الطبيب يقوم بتسجيل لقاءات المتعة الحرام مع السيدات المترددات علي العيادة.. علي اشرطة فيديو.. اسطوانات C.D.. محضر التحريات.. تم وضعه في مظروف أصفر اللون مغلق بالشريط اللاصق.. وحمله أحد الضباط الي مدير النيابة..
الذهول الشديد سيطر علي وكيل النيابة.. وبعد عرض الموقف علي مديره.. جاء الرد سريعا.. تأمر النيابة العامة بالقبض علي الطبيب والمترددات عليه والسكرتيرات وتفتيش عيادته الكائنة بالدقي وضبط ما بها من مخالفات..

مأمورية

ضابط الشرطة أبلغ قياداته بما تم.. ينطلق ومعه عدد كبير من ضباطه وجنوده. إلي العمارة المكونة من 14 طابقا.. هدفه هو أحد الطوابق العليا (000) الضابط طلب من رجاله أن يصعدوا علي دفعات ويتجمعن في طابق أعلي من 'هدف العملية'.. وحتي يتحرك الجميع في توقيت تتزامن..
أحد رجال الشرطة كانت مهمته مراقبة مداخل العمارة.. ربما تواجدت احدي ضحايا الطبيب المنحرف.
وبعد دقائق.. كانت القوة بكاملها تقف علي بعد خطوات من باب عيادة الرذيلة والعش الحرام اشارة الهجوم صدرت.. ليهبط أفراد القوة السلم.. ثوان قليلة.. كان الجميع داخل العيادة بعد ان تأكدوا ان الطبيب يحاول الاعتداء علي احدي مريضاته.
فقد اعتاد الطبيب.. أن تستلقي المريضة علي كرسي علاج الاسنان ثم يبدأ الطبيب في الحديث.. وبسرعة ينحرف الحوار وينزلق إلي دنيا الرذيلة.. لو لم يغضب المريضة فهذا ضوء أخضر له بالاستمرار.. تتحول الكلمة إلي همسة.. ثم لمسة.. وتتدخل إحدي الجواري لتحضير الضحية.. ويبدأ الثلاثة في ممارسة الجنس.. وفي نفس الوقت تدور آلة التصوير لتسجل كل شيء.. حتي اذا رفضت الضحية الاستمرار.. يهددها الطبيب بشرائط الفيديو..

المضبوطات..

عندما اقتحم الضباط والجنود غرفة الكشف فوجئوا بالطبيب وسكرتيرته يجهزان علي احدي الضحايا.. القوا القبض علي الجميع وعثروا في أحد أدراج مكتب الطبيب علي ثلاث ورقات.. مدون بها بيانات.. واكتشف الضباط أنها أوراق زواج عرفي لكنها لاتحمل شهودا.. أو توثيقا لهذا الزواج.. الورقة الأولي.. اسم الزوجة '. م' وهي طالبة باحدي الجامعات الخاصة.. وتقيم في أحد المناطق الشعبية بالقاهرة القديمة.. عمرها لايزيد عن 21 عاما.. تقدمت في البداية للعمل كسكرتيره عن طريق احدي صديقاتها في عيادة الطبيب المعروف.. فالراتب يكفي نفقات طالبه جامعية.. 400 جنيه هي ما أتفق عليه الطبيب مع السكرتيرة الجميلة، كان جمالها هو السبب الأول الذي جعل الطبيب يقبلها للعمل معه في العيادة..!
الورقة الثانية.. لفتاة عمرها 18 عاما.. لاتعمل وتقيم في نفس عنوان الفتاة الأولي.. اسمها 'ه .ج' حاصلة علي دبلوم فني.. ذهبت مع زميلتها الأولي.. التي كانت علي ثقة أن جمالها سوف يفتح لها أبواب عيادة الطبيب!
أما الثالثة: فهي ح. ح. عمرها 31 عاما، حاصلة علي بكالوريوس زراعة.. وهي أقدم السكرتيرات.. أو الجواري لدي الطبيب.. تساعده في افتراس ضحيته سواء من السكرتيرات الجدد أو من المريضات!
أما الاحراز فهي أوراق زواج عرفي لاتحمل شهودا.. تحريات المباحث تؤكد أنه زواج صوري.. بدون شهود أو توثيق.. ستارا لوكر الرذيلة..
*كاميرا فيديو.. كاميرا حديثة عثر عليها الضباط وبداخلها شريط صغير الحجم.. يحتوي علي مشاهد للطبيب المذكور وبعض النسوة..
*جهاز عرض بشاشة كبيرة يعرض من خلالها الطبيب، لقطات مخلة بالآداب وهي تستخدم من أجل دغدغة مقاومة السيدات حتي يستسلمن لرغباته..
*اسطوانات 'C.D '.. وقامت الشرطة بتفريغها ليتم العثور علي مشاهد جنسية للطبيب مع 12 من المترددات علي عيادته..
*2 شريط فيديو تحتوي علي المشاهد السابقة يحتويها ال 'C.D '
.. كميات كبيرة من الأدوات الجنسية..
.. وينتهي التفتيش.. ويتم القبض علي الطبيب وجواريه الثلاثة.. وللمرة الأولي يجد الطبيب نفسه محاطا بالمخبرين ومن خلفه جواريه.. إلي ادارة مكافحة جرائم الآداب..

المحضر 7387

ويبدأ رجال الشرطة تحرير المحضر.. لعرضه علي النيابة..
.. الطبيب لم يعلق كثيرا، سوي بالنفي.. حتي في حالة الأشرطة والأقراص المدمجة.. التي تحمل صورته.. اكتفي بالنفي أو رفض الاجابة.. ثم اتهم مطلقته انها وراء تسريب الأشرطة وتعمد فضيحته!
وبدأت النيابة التحقيق الذي استمر علي مدي عدة أيام.. وقررت النيابة حبس الطبيب أربعة أيام.. وعرض المضبوطات علي الجهات الفنية للتحقيق..

---------------

زوجاتي السابقات اتفقن علي الانتقام مني

[b]احدي السيدات تقاوم وهي
تترنح من آثار المخدر
قصة ضبط طبيب الاسنان شديدة الاثارة.. اجهزة الامن وجدت صعوبة بالغة في تحديد شخصيته من خلال 'السي ديهات أو الاسطوانات وشرائط الفيديو الموجودة في الاسواق!
مصدر لاجهزة الامن اكتشف الاسطوانات التي أغرقت الاسواق تحت عنوان 'فيلم الدكتور'.. بعض سماسرة المتعة غالوا في ثمن هذه الاشرطة.. وصلت إلي 300 جنيه للشريط الواحد!
امام خطورة هذه الظاهرة بدأت الادارة العامة لمباحث القاهرة.. بالتنسيق مع مباحث الجيزة في تكوين فريق بحث لكشف سر هذه الاسطوانات المخلة.. كل المشاهد كانت تؤكد ان الافلام تم تصويرها في عيادة طبيب اسنان!
حاول مدير مباحث الاداب بالعاصمة تكبير لقطة الشهادات الطبية المعلقة بالعيادة .. وبالكاد تمكن رجال المباحث من الوصول لطرف الخيط.. ولقب طبيب الاسنان!
بعد مجهود شاق حدد رجال المباحث اسم الطبيب المتهم.. ومكان عيادته الشهيرة بحي الدقي .. العيادة كانت مؤثثة بشكل اسطوري.. الطبيب أثث عيادته بأفخر الأثاث.. مكتبه الخاص الذي يجلس خلفه بلغ ثمنه أكثر من 100 ألف جنيه(!)
الطبيب الشهير خصص مدخلا للمصعد في منتصف عيادته.. المرضي يستقبلهم ثلاث من الحسناوات.. أحداهن ترد علي مكالمات الهاتف.. والاخري تقوم بدور السكرتيرة.. والثالثة تختص بالمسائل المالية!
كاميرات الفيديو الحديثة كانت منتشرة في العيادة.. الطبيب أحاط نفسه بجو اسطوري.. وتأكد رجال المباحث من تحرياتهم فالطبيب الشهير كان يصور ضحاياه في أوضاع مخلة. معظم الضحايا من سيدات المجتمع الراقي.. منهم مذيعة شهيرة راحلة.. وزوجات شخصيات مهمة!
بعد التنسيق مع الادارة العامة لمباحث الجيزة حدد رجال المباحث ساعة الصفر.. داهموا عيادة الطبيب بالدقي ألقوا القبض عليه.. عثروا بعيادته الخاصة علي كمية من أشرطة الفيديو.. الاسطوانات السي ديهات التي تحتوي علي الافلام المخلة التي صورها لضحاياه!
مطلقتي فضحتني
لم يصدق الطبيب الشهير نفسه.. صرخ في وجه ضباط مباحث الآداب.. طالبهم ان يتركوه. اخبرهم أنه شخصية معروفة وله العديد من العلاقات المتشعبة التي تمنعهم من ضبطه وفي مكتب مصدر أمني بالاداب طلب الطبيب استخدام الهاتف .. وبكل هدوء سمح له الضابط باجراء المكالمات التي يريدها!
أتصل الطبيب بالعديد من معارفه وتصدي المصدر الامني بحسم لأي محاولة للتدخل في عمله.. قيادته طلبت منه إتمام إجراءاته القانونية وعدم الاستجابة لاي ضغوط!
واجه الضابط الطبيب بالاتهامات الموجهة إليه.. أنكر المتهم تماما.. أكد أنه رجل شريف له وضعه في المجتمع .. وبكل هدوء بدأ الكمبيوتر في عرض السي دي الخاصة بالطبيب.. صمت المتهم تماما وهو يشاهد لقطات من الافلام الجنسية التي صورها بنفسه!
اسقط في يد الطبيب.. لم يجد ما يقوله.. خفت نبرته العالية في الحديث.. أدرك انه لا سبيل للإنكار.. أكد أنه مارس الرذيلة مع بعض النساء.. ولكن بالاتفاق معهن.. وليس بالاكراه.. وأكد انه صور هذه اللقطات للاستخدام الشخصي.. وأخفي شريط الفيديو بمنزله!
أضاف المتهم مؤكدا ان مطلقته سرقت شريط الفيديو من شقته.. وقامت بطبعه ووزعت منه عشرات النسخ في الاسواق.. وقام اصحاب شركات الكمبيوتر بنسخ الشريط علي اسطوانات تداولها الشباب!
قص الطبيب حكايته مع مطلقته التي سببت له هذه المشاكل.. تزوجها لمدة اسبوع ثم طلقها بعد أن أكتشف إنها ليست بكرا.. وتزوج من سيدة أخري.. وأكدت الزوجة الاولي إنها ستنتقم منه!
وأختلف الطبيب مع زوجته الثانية فتضامنت مع الزوجة الاولي واتفقتا علي الانتقام من الزوج.. سهلت الزوجة الثانية للاولي دخول المنزل لسرقة بعض المتعلقات وشريط الفيديو الذي صوره الطبيب!
أكد المتهم للشرطة إنه أبلغ قسم الدقي شفهيا بحادث السرقة.. وبعد أيام إتصل به محام وأخبره إن معه الامانة المسروقة منه.. وحاول إبتزازه.. لكن الطبيب انهي المكالمة بعنف.. وطلب من المحامي عدم الاتصال به مرة أخري!
وادعي الطبيب انه أبلغ الشرطة شفهيا بتفاصيل الابتزاز.. وأكد إنه لم يحرر محضرا رسميا بهذه التطورات.. أكد إنه ضحية لمطلقته التي انتقمت منه.
اكتشفت الشرطة ان الطبيب صور ممرضاته الثلاث ايضا في اوضاع مخلة.. ودافع الطبيب عن نفسه.. وقدم للمباحث ثلاث قسائم زواج عرفي للممرضات الثلاث!
وكانت المفاجأة حينما عثرت الشرطة بعيادة الطبيب علي أوراق زواج عرفي علي بياض. وكمية كبيرة من الصور الخليعة لنساء أخريات .. وشرائط حفلات خاصة.. بالاضافة إلي اسطوانات كمبيوتر وأشرطة فيديو تحتوي علي اللقطات الجنسية بين الطبيب وضحاياه؟
ضحايا الطبيب!
بدأ رجال المباحث في كتابة محضرهم. استعرضوا شريط الفيديو وإنهمك المتخصصون في تحليل اللقطات.. والتعرف علي صور النساء اللاتي يمارسن الرذيلة مع الطبيب المتهم!
الشريط كشف ان عددا من الضحايا كن يمارسن الجنس مع المتهم بإرادتهن فقد تبادلت النساء الضحكات والقبلات الساخنة مع الطبيب في عيادته التي تحولت إلي وكر للملذات!
البعض الاخر من الضحايا اظهرت اللقطات إنهن واقعات تحت تأثير المخدر.. لم يقاومن الطبيب الذئب وهو ينهش لحمهن واستسلمن له وهو يجردهن من ملابسهن.. كان واضحا أن الطبيب استدرجهن.. وقام بتخديرهن قبل الاعتداء عليهن! هؤلاء الزوجات خشين الابلاغ عن الطبيب حتي لا تشوه سمعتهن ويتعرضن للفضيحة
تفريغ اسطوانات الكمبيوتر اكد ان الثلث الاخير من ضحايا المتهم الاربعة عشر تم إغتصابهن.. اظهرت اللقطات المطاردات المثيرة التي حدثت بين الطبيب الشيظان وضحاياه.. طارد إحداهن وجري وراءها في غرفة الكشف!
المثير أن الطبيب الذئب كان يتحكم في الكاميرا التي تصور الضحايا عن طريق 'ريموت كنترول'.. وأنتهت المطاردات المثيرة بانتصار الدكتور.. الذي حاصر ضحيته في ركن من العيادة.. واستسلمت الضحية للذئب الذي راح يغتصبها بوحشية!
تحريات المباحث أكدت أيضا أن النساء اللاتي ظهرن في الفيلم معظمهن ربات بيوت. وزوجات لموظفين كبار. وبعضهن من سيدات المجتمع!
لم يتم استدعاء اي ضحية.. وقررت قيادات مديرية أمن القاهرة إحالة الطبيب المتهم إلي نيابة الدقي لاجراء التحقيق معه.. وأرفقوا معه الاحراز التي تم ضبطها بعيادته التي كان يستخدم غرفتين منها كاستراحة ومنزل!
أمام النيابة اتهم طبيب الاسنان مطلقته.. وقررت النيابة ضبطها وإحضارها لاستجوابها.. وكرر الطبيب انكاره لتهمة ترويج اسطوانات كمبيوتر فاضحة.. وقررت النياية حبسه اربعة أيام.. وتم تجديد حبسه!
استدعت النيابة الممرضات الثلاثة اللاتي أكدن انهن متزوجات بعقود عرفية من الطبيب.. ولا يعلمن شيئا عن شريط الفيديو المشبوه فقررت النيابة إخلاء سبيلهن!
أنا بريء!
تم ترحيل الطبيب إلي قسم شرطة الدقي.. ليقف وراء القضبان في انتظار لحظة المحاكمة.. رغم إنه لم يكف لحظة عن القول بأنه بريء.. ومظلوم!
وفرضت النيابة حظرا شفويا عن الادلاء بأي بيانات عن التحقيق مع الطبيب.. وذلك لحين انتهاء التحقيقات النهائية والتصرف في القضية!
تعود رحلة الطبيب مع الفيلم المشبوه الي سبعة شهور مضت.. حيث راودته فكرة تصوير ممارساته الفاضحة مع النساء.. وتصويرها بواسطة الكاميرا المتطورة التي كان يضعها في مواجهة مقعد الكشف الطبي.. والفيلم كشف ان معظم الضحايا لم يعلمن انه تم تصويرهن! وقامت الادارة العامة لمباحث القاهرة بتحريز الكاميرا.. وتقديمها إلي النيابة كدليل إدانة للمتهم.. حتي يربط الخبراء بين الافلام التي تم تصويرها .. وبين هذه الكاميرا

99 % من زبائن الدكتور.. نساء![
سؤال واحد كان يدور في اذهاننا يبحث عن اجابة لماذا ارتكب هذا الطبيب المشهور هذه الجريمة؟! لماذا خان شرف مهنته.. هل كان يبحث الطبيب الذئب عن شهوته وغريزته وملذاته ام عن النقود رغم ثرائه الكبير والمعروف؟
ومن أجل هدفه الذي مازال يحتفظ به لنفسه فقط ويرفض التصريح به لم يتذكر الذئب انه طبيب وصاحب رسالة سامية أقسم وأدي اليمين علي الحفاظ عليها وتأديتها بأمانة وضمير وغرق في الرذيلة واتخذ من الخداع وسيلته.. ومن العلاج وسيلة لتنفيذ جرائمه حيث يخدر مرضاه من النساء ثم يقوم بالاعتداء عليهن دون ان يشعرن وهن مسلوبات الارادة.

عيادة للنساء فقط..!

وقبل ان نتعرف علي اجابة هذه التساؤلات وغيرها حول هذا الطبيب الذئب توجهنا إلي عيادته بحي الدقي.. برج شاهق الارتفاع مكون من 17 طابقا.. أغلب الادوار تملكها شركات خاصة ويقيم في الطوابق العلوية عدد قليل من السكان اغلبهم من رجال الاعمال العرب والخليجيين ولايقيمون في الشقق سوي فترات بسيطة.
علمنا ان عيادة الشيطان تقع في الطابق التاسع من البرج الايمن للعقار الشاهق.. وتحتل الطابق باكمله وبه 4 شقق.. صعدنا إلي الطابق التاسع.. وكان طبيعيا أن نجد العيادة مغلقة بعد ان تم القبض علي صاحبها في جريمة تسيء إلي مهنة باكملها.. وبالفعل وجدنا باب العيادة مغلقا كما توقعنا.. فتوجهنا إلي الجيران نسأل عن الطبيب لنري كيف كانت علاقته بهم.. وهل شعر أحد بجرائمه؟
محمود ابراهيم موظف باحدي شركات الاستيراد والتصدير بنفس العقار قال:.
أنا شخصيا لا أعرف هذا الطبيب ولم يسبق لي ان التقيت به سوي مرة واحدة عندما شعرت بآلام شديدة في اسناني اثناء وجودي بالشركة فاسرعت بالصعود إلي العيادة للكشف علي.. وقتها فوجئت بالعيادة تكتظ بالسيدات كلهن شديدات الجمال والانوثة.. ولم أجد بينهن رجلا واحدا.. وكأن العيادة مخصصة للنساء فقط.. وقتها ادركت انني لن استطع اجراء الكشف في هذا اليوم.. ونزلت إلي مقر الشركة وانتظرت عدة ساعات حتي صعدت مرة أخري.. وعندما دخلت إلي غرفة الطبيب فوجئت به يستقبلني بفتور شديد للغاية ووجهه ترتسم عليه علامات الكآبة.. وأجري علي الكشف بسرعة غير عادية وخرجت وتركت عدد من السيدات بالعيادة.

قصة امرأة ثرية

شاب أسمر الملامح يعمل باحدي الشركات في المبني اكد انه يتذكر واقعة لن ينساها وقعت منذ اكثر من سبعة أشهر عندما سمع صرخات سيدة توجه الشتائم والاتهامات للدكتور بالفاظ خارجة وتبكي وتهدده بابلاغ الشرطة.. وأضاف قائلا: كانت السيدة شديدة الجمال وترتدي ملابس انيقة للغاية ويبدو عليها الثراء الشديد وكانت في حالة انهيار تام.. وكان الدكتور يدفعها خارج العيادة ويتهمها بمحاولة سرقة النقود من عيادته.. وراح يوجه لها الاتهامات ويهددها هو الاخر بتسليمها إلي قسم شرطة الدقي.
ويستطرد الشاب الاسمر قائلا: لم يسبق لي الحديث إلي الطبيب فلا توجد أي علاقة تربطني به.. ولم أسمع بوجود أي خلافات بينه واحد لكنني لاحظت ان اغلب المترددين علي عيادته من النساء والجميلات منهن تحديدا.
عبدالله موظف بشركة في الطابق السابع رفض الحديث في البداية لكنه ردد بعض الكلمات فهمنا منها انه كان مستاء من بعض التصرفات حيث ذكر انه سمع في احدي المرات من احد زملائه في الشركة وهو مرتبط باحدي الممرضات العاملات في عيادة الطبيب ذكرت له انها شاهدت اضاءة غير عادية وملفتة للنظر في العيادة بالاضافة إلي وجود اجهزة ومعدات ليس لها دخل ولايحتاجها طبيب الاسنان في عمله أو في عيادته..
وأضاف عبدالله قائلا: عندما علم الدكتور بحديث الممرضة لخطيبها اتهمها بافشاء اسرار العيادة وقام بانهاء عملها في العيادة وطردها واستبدلها بأخري.

سهرات ليلية

والتقينا بأحد سكان العمارة ويدعي 'خليل' مهندس قال: لم أتخيل أبدا ان يكون الدكتور يقوم بهذه الجرائم.. رغم اننا كنا نلاحظ تردد نساء كثيرات وسيدات المجتمع علي عيادة الطبيب بصفة مستمرة وتكاد تكون يوميا وكان بعضهن يبقي في العيادة لساعات طويلة ولايغادرن العيادة إلا في أوقات متأخرة من الليل رغم ان مواعيد العمل في العيادة كانت تنتهي في تمام العاشرة والنصف مساء.. وكانت وكأنها سهرات ليلية خاصة.
ويضيف 'خليل' قائلا: ما حدث كان مفاجأة ويدق ناقوس الخطر ويجب ان تتم مراجعة كل عيادات الاطباء حفاظا علي المرضي وعدم وقوعهم في ايدي المخادعين والنصابين منهم!

انطوائي وخجول!

شاب نحيل الجسد يدعي 'نبيل' وقال ان الدكتور الذئب كان رجلا خجولا للغاية لايتحدث مع احد من سكان العمارة أو أصحاب الشركات.. حتي هو نفسه لم يكلمه كلمة واحدة.. ولم تكن تربطه به أي صلة ر ولكنه كان يدخل البرج بسرعة غير عادية ويخفي وجهه خلف نظارته السوداء ولايتحدث مع أحد.
ويضيف قائلا: لم أسمع نهائيا عن وجود أي مشاكل أو خلافات بين الطبيب وأي من الجيران أو أصحاب الشركات في البرج.. لكنني سمعت انه كان دائم تغيير الممرضات العاملات معه في العيادة وبدون أسباب أو مبررات.. وقد فوجئت بالممرضات الثلاث بعد القبض علي الطبيب يحضرن إلي العيادة في اليوم التالي ويأخذن متعلقاتهن وخرجن واختفين نهائيا.
العيادة مازالت مفتوحة!
ويقول عبدالعليم' موظف باحدي شركات البرج ذهبت في احدي المرات إلي الدكتور المتهم اشتكي من الام في الاسنان.. ولم الاحظ عليه اي شيء نهائيا وكان خبر القبض عليه مفاجأة لنا جميعا أما المفاجأة الكبري فكانت عندما علمنا ان العيادة مازالت مفتوحة وان ابن الدكتور المتهم وهو طبيب اسنان ايضا قام بفتح العيادة ويستقبل المرضي في عيادة والده رغم انه لم يكن يعمل معه من قبل!
البداية كانت حزينة من الدكتور مراد عبدالسلام نقيب أطباء الاسنان.. يقول: أنه لشيء مؤسف للغاية ولم يكن يخطر علي بال أحد سواء كان طبيبا أو غير ذلك أن يسمع أو يقرأ ما كتب عن هذا الطبيب الذي حبسته النيابة.
وبحكم موقعي كطبيب وكنقيب لأطباء الاسنان لا أريد أن استبق الاحداث.. فلايزال التحقيق مستمرا مع هذا الطبيب ونحن نتابعه عن كثب وبمجرد أن يصدر حكم قضائي نهائي في هذه القضية المزعجة والمؤسفة في الوقت نفسه فورا سنتخذ قرارا بشأنه.
وأنا أعتقد والكلام علي لسان نقيب أطباء الاسنان لو صدر حكم نهائي بإدانة هذا الطبيب فسوف يشطب من سجلات النقابة فورا.

هل حدث من قبل أي تجاوزات من طبيب اسنان؟
لم يحدث هذا من قبل.. بل لم نتلق شكوي من مريض أو مريضة ضد طبيب أسنان..ا

السكرتيرة الأولي اختفت في الشرقية!
.. و الثانية تنفي الزواج العرفي من الطبيب!
.. و الثالثة مجهولة العنوان!
? ما حكاية السكرتيرات الثلاث مع الطبيب المتهم؟
رحنا نبحث عن الاجابة من خلال رحلة بحث مضنية في شوارع حي الجمالية وبالتحديد شارع قصر الشوق .. حيث تسكن اثنتان من السكرتيرات الثلاث.. بينما تقيم الاخري في درب سعادة.
حكايات ال 3 بنات!
*بصعوبة شديدة وصلنا إلي منزل 'ه . ح . م'.. منزل قديم جدا.. أكل عليه الدهر وشرب.. طرقنا باب السكرتيرة الاولي 'ه'.. استقبلنا والدها الذي يتاجر في الورق.. أسرة فقيرة محشورة في غرفة وصالة.. آثار حزن عميق تحملها ملامح الاب كأن الهموم تركت كل الدنيا واستبدت به.. سألنا عن ابنته بعد أن ابلغناه بهدف زيارتنا.
قال الاب: أولا أرجوكم عدم كتابة اسم ابنتي أو الاشارة اليها.. فأنا أب مكافح.. ابيع عمري كل يوم من أجل توفير لقمة العيش لزوجتي وأولادي الستة.. وعندما لاحت الفرصة لابنتي 19 سنة لا تحمل مؤهلات تعليمية للعمل عند هذا الطبيب منذ أربعة أشهر رحبت بهدف خدمة نفسها وتأمين مستقبلها.. كانت تتقاضي 350 جنيها.
تتوجه لعملها في العاشرة صباحا وتعود في العاشرة مساء.. لم أرها في يوم حزينة أو كسيرة الخاطر..
عندما تتردد سيرة الدكتور '.....' ينطلق لسانها بالشكر في شخصه وأخلاقه الدمثة وكرمه الفياض.. لذلك عندما قبضت المباحث علي ابنتي ووجهوا لها الاتهامات بمساعدة الطبيب فيما نسب اليه أصابنا ذهول شديد لم نفق منه حتي الآن!
*هل تزوجت ابنتك هذا الطبيب عرفيا؟
أبدا لم يحدث!
*لكن المباحث ضبطت 3 عقود زواج عرفي للسكرتيرات الثلاث بينهن ابنتك؟
الله أعلم!
وأين ابنتك؟ ممكن نقابلها؟
للأسف مش موجودة هنا.. روحت بلدنا بمحافظة الشرقية لزيارة شقيقتها المتزوجة هناك.
*اكتفي الرجل بهذه الكلمات وعاد لذهوله مرة أخري؟
في الغرفة المقابلة لهذه الشقة المتواضعة لم تختلف الصورة كثيرا.. نفس حالة الفقر المدقع بمنزل السكرتيرة الثانية 'ه . م'.. التي قابلتنا.. تظاهرت بالتماسك.. سألناها:
*ما حكايتك مع هذا الطبيب؟
أنا اعمل عنده منذ أربع سنوات تقريبا.. واتوجه للعيادة كل يوم من الواحدة ظهرا حتي التاسعة مساء.. ومن وقتها وحتي الآن لم أر من هذا الرجل ما يسيء لشخصه الكريم.. دائما يحترم نفسه ويحترم مرضاه.. ولم نر أبدا ما نسمع عنه من اتهامه بهذه التهم الغريبة!
*ألم تتزوجيه عرفيا؟
أبدا.. لم يحدث!
*وعلاقته بمريضاته؟
علاقة محترمة!

*والكاميرات المنتشرة في غرفة الكشف؟
لا توجد حاجات زي كده خالص بدليل أننا ننظف الغرفة كل يوم ولم نجد أي شيء زي كده!
*وبماذا تفسري التهم المتورط فيها؟
غير صحيحة!
*تركناها.. ورحنا نبحث عن السكرتيرة الثالثة في حواري وأزقة حي درب سعادة الشعبي عدة ساعات .. لكن للأسف لم نهتد إلي عنوانها!

اقصي عقوبه تنتظر المتهم لو ظهرت هذه المرأة !

المتهم في إحدي سهراته مع إحدي الحسناوات

امرأة شجاعة تعيد الاعتبار والكرامة لكل النساء من ضحايا مندوب الشيطان في الرداء الأبيض!
امرأة شجاعة تدرك جيدا وبمنتهي الحكمة أن ما حدث لها كان يمكن أن يحدث لأي امرأة أخري شريفة ساقها حظها العاثر وبكل حسن نية إلي عيادة إبليس فانتزع عنها رداء الفضيلة رغما عنها وتحت تأثير المخدر.. وفي عالم الغيبوبة نال منها مالم تكن أبدا تفرط فيه لأحد حتي لو كان سيفه فوق رقبتها أو مزقوا جسدها أربا أربا!
امرأة شجاعة سوف تحمي الشرطة والنيابة وكل سلطات التحقيق والقضاء سرها ولا تكشف عن اسمها أو أوصافها ولا تشير إليها صراحة أو تلميحا، فالعدالة إذا كانت عمياء.. إلا أنها يقظة الضمير والقلب ولن يفيد العدالة الكشف عن شاهد إثبات لو لم يظهر في الوقت المناسب ما نال المتهم جزاءه من الردع والعقاب المناسب لطبيب خلع عن نفسه كل القيم وواجبات رسالته السامية قبل أن يخلع عن ضحاياه ملابسهن ويعبث بشرفهن ويعربد في أجسادهن!
امرأة واحدة من بين نساء كثيرات خدعهن الذئب عليها أن تجف دموعها وتنسي ما حدث لها وتثأر لبنات جنسها في واحدة من القضايا التي لن تنسي في تاريخ العدالة.. امرأة تغلب عليها العدالة أكثر من أية اعتبارات أخري تتعلق بالخوف من توابع ما حدث وما سوف يحدث!
امرأة شجاعة من بين ضحايا طبيب الفضائح تخلو بنفسها وتراجع وقائع ما كان يدور في عيادة المتهم من مطاردات ومساومات وقبلات وأفعال يعاقب عليها قانون العقوبات خاصة أن هذا الشيطان أجبر نساء فضليات علي ممارسة الجنس معه بعد أن فاجأهن بشريط فيديو شاهدن فيه أنفسهن علي الشاشة الصغيرة وهن عاريات تحت تأثير المخدر يحركهن المتهم وفقا لإرادته ومشيئته.. وتحت ضغط المساومة والخوف من الفضيحة أرغمهن المتهم علي معاشرته معاشرة الأزواج أمام كاميرات الفيديو دون أن تجرؤ واحدة منهن علي فتح فمها أو الاعتراض أو رفض الرغبات المجنونة للرجل الذي باع ضميره ثم باع أعراض النساء علي شرائط وسيديهات قفز سعرها في الأسواق من مائة إلي ثلاثمائة جنيه لاسطوانة الCD الواحدة!
من الممكن ألا تظهر هذه السيدة الشجاعة أبدا، وقد يكون لها بعض العذر.. ويحاكم المتهم وفقا للاتهامات التي يحملها ملف الدعوي حتي الآن وبالعقوبات المقررة لها.. لكن لو ظهرت هذه المرأة الشجاعة فسوف تضع الفأر في مصيدة قد يموت فيها مختنقا قبل أن يجد مساحة للتنفس في مصيدة أكبر بعض الشيء!
يقال أن احدي هؤلاء الضحايا استعدت بالفعل لأداء هذه الرسالة التاريخية وتقديم أجمل هدية لبنات حواء.. لكنها ترددت وخافت واختفت.. ترددت لأنها لا تريد أن تكون وحدها في دائرة الضوء.. وخافت من الفضيحة أمام زوجها صاحب الوظيفة المرموقة وأولادها طلاب الجامعة وصديقاتها بالنادي الكبير خاصة أن عددا منهن كن يعرفن أن هذه السيدة تتردد علي عيادة الشيطان بالدقي!.. واختفت السيدة لأنها لا تريد أن تظهر في أي مكان يعرف فيه أحد أنها كانت من رواد العيادة المشبوهة التي فقدت فيها أعز ما تحرص عليه النساء!.. ومازالت أجهزة الأمن تنتظر لحظة الشجاعة التي ربما كانت صعبة علي أي امرأة تعيش نفس التجربة.. فلو أن لحظة الشجاعة صادفت هذه السيدة فإن العدالة المطلقة ستكون أسعد المحتفلين بها!
هل تظهر هذه السيدة؟!
الأيام القليلة القادمة هي التي تملك الإجابة علي هذا السؤال لتشعل القضية أكثر مما هي مشتعلة في قلوب الضحايا.. وأعصاب الرأي العام.. وفوق أوراق التحقيق

ربنا ينتقم منه او يهديه
هاقول ايه ربنا موجود
مشكوووووووووور نور

صعب جداااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
ان الطبيب الذى هو حالف لليمين
ان يكون بهذه البشاعه وسوء الاخلاق
وحقا ما قلت اننا افتقدنا الامان والثقه
ربنا يستر ان شاء الله ويحفظ كل بناااات المسلمين
لانها اصبحت سلسله متكرره من فقد الايمان وانعدااام الضمير الانسانى
مشكوووووووووووووووور نوووووووووور

» اصفرار الاسنان علاجه و اسبابه
» دكتور اسنان
» دكتور مستشفى المجانين
» دكتور حقانى وناصح من بتوع النهارده
» دكتور شهاب:نرفض أية توصية حقوقية دولية بخصوص الشواذ جنسيا