فضفضه
ارجو من زوارنا الكرام التسجيل في منتدي فضفضه

قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 416132450
فضفضه
ارجو من زوارنا الكرام التسجيل في منتدي فضفضه

قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 416132450
فضفضه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


فضفضه موقع عربى متكامل
 
البوابةالرئيسيةدردشة الاعضاءأحدث الصورالتسجيلدخولطرائف فضفضه
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» الموت بطعم التفاح الاخضر
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالإثنين 26 أكتوبر - 7:24 من طرف Admin

» لماذا تطلب المراه المساوه
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالثلاثاء 20 أكتوبر - 8:17 من طرف Admin

» لماذ المرأه الموظفه
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالأربعاء 14 أكتوبر - 8:23 من طرف Admin

» قناتي علي اليوتيوب
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالأربعاء 14 أكتوبر - 8:09 من طرف Admin

» دردشه الاعضاء
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالأربعاء 14 أكتوبر - 7:46 من طرف Admin

» لعبه كلمه السر
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالسبت 8 أبريل - 5:45 من طرف Admin

» الكاتبه فريده الشوباشي خير دليل علي ان المرأه لا تصاح ان تنال حريتها
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالإثنين 10 أكتوبر - 3:19 من طرف Admin

» قانون الخدمه المدنيه الجديد بعد اقرار مجلس النواب
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالجمعة 7 أكتوبر - 20:34 من طرف Admin

» اهم اسباب غرق مركب رشيد شباب عاطل ونساء موظفات
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالأحد 25 سبتمبر - 4:14 من طرف Admin

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
سمر - 8530
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
ابو حنفى - 5968
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
جنه - 5171
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
gana - 4139
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
نورا - 3362
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
renaad - 2830
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
ايناس - 2451
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
البحارمندي - 2113
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
نيرفين - 1964
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
Admin - 1869
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_rcapقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Voting_barقصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Vote_lcap 
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 25 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 25 زائر :: 1 روبوت الفهرسة في محركات البحث

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 1612 بتاريخ الأربعاء 13 أكتوبر - 16:40
الإبحار
 البوابة
 الفهرس
 قائمة الاعضاء
 البيانات الشخصية
 س .و .ج
 ابحـث

 

 قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
ابو حنفى
الموضوع المميز
الموضوع المميز
ابو حنفى


عدد الرسائل : 5968
تاريخ التسجيل : 18/08/2008

بطاقة الشخصية
الشعراء:

قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Empty
مُساهمةموضوع: قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1   قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالخميس 18 سبتمبر - 2:54

قراتها وعجبتنى
0000
في بيت المقدس

000

كانت (مارييت) تدور في البيت، ما تستطيع أن تستقر، من جزعها على زوجها وإشفاقها أن يصيبه مكروه، تضم ولدها الرضيع إلى صدرها، تناجيه وتناغيه، ثم يدركها اليأس، ويخيل إليها أنه قد غدا يتيماً لا أب له، فَتَساقط الدموع من عينيها على وجه الطفل فيفيق مذعوراً ويبكي، فتمتزج دمعة الحب، بدمعة الطفولة...

وكان زوجها قد خرج من الغداة لرد الأعداء المسلمين عن بيت المقدس، ومالت الشمس ولم يعد، ولم تعرف ماذا حل به...

وكانت مارييت فتاة باسلة، ثابتة الجنان، لم تكن تعرف الخوف ولا تخلع الحوادث فؤادها، ولكن وقعة (حطين) لم تدع لشجاع من الإفرنج قلباً، ولم تترك للفارس فيهم مأملاً في نصر، فقد طحنت جيوشهم طحناً، وعركتها عرك الرحى، وزعزعت قلوب الكماة عن مواضعها. فكيف بقلوب الغيد الحسان؟

وكان زوج (مارييت) فارس الحلبة، وبطل القوم، وكان قد رأى البنات من الإفرنج والألمان والإنكليز وكل أمة في أوربة، يملأن جوانب القدس، فلم يرَ فيهن من هي أفتن وأبهى جمالاً، من (مارييت)، فهام بها وهامت به، وتزوجها فكانا خير زوجين، وكانت حياتهما النعيم كله، ودارهما كأنها لهما جنة عدن... ولكن حبه لها لم يشغله عن حبه وطنه، وتمسكه بصليبيته، وحرصه على أن يبقى أبداً فارس النصرانية المعلم، وبطلها، فكان كلما سمع نأمة طار إليها، وكلما دعا داعي القتال كان أول الملبين...

وفتح الباب، فخفق قلب مارييت وتلاحقت أنفاسها، ولم تدرِ أهوَ البشير أم هو الناعي، وتلفتت فإذا هي بزوجها يدخل عليها سالماً، يمد لها ذراعيه فتلقي بنفسها بينهما... ويحدثها حديث النصر: لقد رد (يسوع) الأعداء، وفتّ في أعضادهم فانطلقوا هاربين، قبل أن نباشر حرباً، أو نشرع في قتال، لقد استقر أيتها الحبيبة ملك المسيح في بيت المقدس إلى الأبد، ولو أبصرتهم يا مارييت، وقد ذهب الفرع بألبابهم لما رأوا أسوار المدينة، تطل من فوقها أبطال النصرانية، وفرسان الصليب، فهدوا خيامهم وولوا الأدبار لا يلوون على شيء لا يريدون إلا النجاة... لما صدقت أن هؤلاء هم الذين فعلوا تلك الفعلة في (حطين). لقد فروا كالنعاج الشاردة... فيا ليت أبطال المقدس كانوا في (حطين)، ليروهم يومئذ ما القتال!

ألا تقدس الصليب، وتبارك اسم الناصري، إن أورشليم لنا إلى الأبد!!

ومشت معه إلى الكنيسة الكبرى، لتحضر الاحتفال بالنصر، وكان يحدثها في الطريق عن هؤلاء الوحوش الكافرين، ويصف لها فضاعة ديانتهم، وقسوة رجالهم، وكيف يأكلون لحوم أعدائهم، ويشربون دمائهم، ويصور لها ملكهم (صلاح الدين) كما وصفه له الكهنة ورجال الكنيسة. فترتجف أضلاعها خوفاً وفزعاً من هذه الصورة المرعبة، وتضم ولدها إليها، وتصلب، وتستجير بالقديسين جميعاً، وبيسوع والعذراء، أن لا يجعلوا له سبيلاً إليها... وأن لا يروها وجهه المخيف...

وينقضي الاحتفال ويرجعون من الكنيسة، وهي تحس أن الدنيا قد ألقت إليهم مقاليد الأماني، وأن الدهر قد حكمهم فيه، ونزل على حكمهم، وتستلقي على فراشها، وهي تداعب الآمال وتناجيها، حتى إذا بلغ بها التأميل أن ترى هذه البلاد كلها قد عادت للمسيح وأتباعه، ولم تبق في جنباتها منارة مسجد، ولم يعد يتردد في جوّها أذان، وترى زوجها قد علا في المناصب حتى صار القائد المفرد؛ أغمضت عينيها على هذه الصورة الحلوة وأخذتها معها في أحلامها... ونامت... ولكنها لم تجد إلا حلماً مزعجاً: لقد أحست كأن المدينة تتقلقل وتميد، وكأن حصونها تدك دكاً، وتخر حجارتها، وتتهدم كما يتهدم عش عصفور ضعيف بضربة من جناح نسر كاسر، وخالطت سمعها أصوات العويل والبكاء تتخللها صرخات الرجال؛ فعلمت أنه ليس بحلم ولكنها الحقيقة، فوثبت تحمل ابنها، ونظرت إلى سرير زوجها فلم تلقه في مكانه... فخرجت تسأل ما الخبر، فخبروها أ، (صلاح الدين)، قد دار حول البلد حتى حط على جبل الزيتون، ثم صدم المدينة صدمة زلزلتها وهزتها هزاً، وكادت تقتلعها من أساسها، كما تقتلع الشجرة من الأرض الرخوة، ورماها بالمنجنيقات والعرادات، وقذفها بالنيران المشتعلة، وهجم جنوده على الأسوار كالسيل المنحط، بل كأبالسة الجحيم، لا تحرقهم نيراننا، ولا يقطع فيهم حديدنا، كأن المردة والشياطين كلها تقاتل معهم...

وكانت (مارييت) واثقة من قوة الدفاع، فالقدس بلد النصرانية لبثت في أيدي أهلها مائة سنة لا سنة ولا سنتين، وفي القدس ستون ألفاً هم خيرة أجناد الصليب، يقودهم (بليان) ويصرفهم البطريك الأكبر، ولكن هذه المفاجأة روعتها، وأدخلت الشك إلى قلبها...

وطفقت الأخبار تصل إليها متعاقبة تترى وكل خبر شر عليها من الذي قبله، وكلما مرت دقيقة سمعت نبأ جديداً عن شدة الهجوم ومضائه، وعن تحطم أدوات الدفاع، حتى جاءها الخبر بأن الرايات البيض، قد رفعت على الأسوار، وأنها قد عقدت الهدنة، على أن يخرج من شاء من المدينة على مدة أربعين يوماً، ومن أراد البقاء بقي في حكم صلاح الدين، وأن تفتح له المدينة أبوابها، وأن يدفع الرجل الذي يريد الخروج عشرة دنانير والمرأة خمسة والولد دينارين.

وتركت (مارييت) القوم في رجتهم، وخرجت تفتش عن زوجها الحبيب، ومشت في الظلام تدور حول الأسوار، تنظر إلى الأبواب المفتحة، والجنود الظافرين يدخلون بالمشاعل والطبول، فتشد يدها على ولدها وتمضي متباعدة، حتى تبلغ ساحة القتال، فإذا هي تطأ على أعلام الصليبييين ممزقة محرقة، مختلطة بجثث الأجناد، متقطعة الأوصال، فامتلأت نفسها رهبة وخوفاً، وهمت بالعودة ولكنها غالبت النفس ومشت، فقد كانت تفتش عن زوجها، ولا تستطيع أن ترجع حتى تلقاه أو تعرف خبره، وكان حولها رجال ونساء كثيرون يبحثون كما تبحث، عن قريب أو صديق، وتمثلت ذلك الأمل الضخم أمل (الوطن القومي) الصليبي، فألفته قد مات هو الآخر، وألقيت جثته... ورأت هذه الأرض قد عادت للقوم الكافرين بيسوع وأمه... وأحزنها ذلك كما أحزنها فقد زوجها؛ وتضاعفت به مصيبتها وحاولت أن تتعرف وجوه القتلى، من أحبابها وعشيرتها، فأخفقت وعجزت ولم تبصر شيئاً من الظلام، ومما أصابهم من التبديل والتغيير. وتمثلت لها حياتها كلها، فإذا هي قد ذهبت، وجاءت مكانها حياة جديدة؛ حياة رعب وفزغ وشقاء، لا تعرف عنها شيئاً، ولا تدري ولا يدري أحد من قومها كيف يكون مصيره في ظل الحكم الجديد، وذكرت ما قاله لها زوجها عن فظاعة هؤلاء الفاتحين، فأحست عند ذكر زوجها كأن فلبها قد انتزع من صدرها، وطار في أثره، وفكرت فيه: أي أرض تقله؟ وأي سماء تظله؟ وهل هو قتيل قد تمزق جسمه الجميل، وانتثرت ثناياه الرطاب، و... ولم تستطع المضي في هذه الصورة، فأغمضت عينيها، وألقت عليهما غشاء من الدمع، وأحست كأن فؤادها يسيل حزناً عليه، فانكبت على الولد تقبله بشدة، وشغف، كأنها تصب في هذه القبل أحزانها وعواطفها، حتى أوجعت الطفل فصرخ وبكى... ورغبت في الفرار من هذه المشاهد كلها، ولم تقدر أن تتصور كيف يتبدل كل شيء بهذه السرعة، وتتوهم حيناً أنها في حلم، وأنها ستتيقظ فترى كل شيء قد عاد كما كان، ولكن الحقيقة سرعان ما تفجعها بهذا الوهم، وتبدده أمام عينيها...

وكان أشد ما روعها، وحز في فؤادها، انصراف الناس عنها، وكف أيديهم عن مساعدتها؛ فقد شغلت المصيبة الداهمة كل واحد بنفسه، فكأنه يوم المحشر كل يقول فيه: أنا...

وكرت راجعة وهي تعرض في ذهنها فصول هذه الرواية التي مثلت اليلة، فابتدأت بالظفر والمجد، والحب والوصال. ثم انتهت بالخيبة المرة، والهزيمة الماحقة، والفراق الطويل، ولم تفهم كيف يكمن أن يهوي في لحظة الصرح الذي أقيم في مائة سنة، وكيف يهدم رجل واحد ما تعاون على إنشائه أهل أوربة جميعاً، أيكون أمير مسلم واحد معادلاً في الميزان لملوك النصرانية كلهم وأمرائهم؟ إذن كيف لو تحالف المسلمون كلهم؟ كيف لو كانت هذه الحروب في أيام الخلافة، إذ كانت مملكتهم مملكة واحدة تمتد من الصين إلى قلب فرنسا؟

وجعلت تسأل كل من تلقاه عن زوجها، فلا يقف لها أحد ولا يرد عليها، وإذا لقيت كريماً منهم رقيق القلب فسألته فعطف عليها بجواب، لم يكن جوابه غير (لا أدري)!.

وظهر القمر نحيلاً هزيلاً من بين فرج الغمام، فألقى على الساحة ضياءً شاحباً حزيناً جعل الدنيا كأنها وجه مريض محتضر، فرأت قطع اللحم البشري مخلوطة بالوحل، تبرز من خلالها الدروع المذهبة، وتبدو من بينها قطع الرماح المكسرة والسيوف، فأشجاها التفكير في هذه الجيف المنتنة، التي كانت في الصباح أبطالاً كراماً تخطر على أرض الموعد، وكانت حصن الصليبية وسياجها، وعادت إلى البحث عن زوجها والتحديق في الوجوه، فمر بها شيخ كان يحدب عليها، ويحب زوجها، فأدركته الشفقة عليها، فأخذ بيدها فاستخرجها من الساحة، وكان الخطب قد حطم إرادتها وتركها كالتي تمشي في نومها، فانقادت إليه طيعة وسارت معه، وسألته هامسة كأنها تخاطب نفسها.

- يا أبتاه هل رأيت زوجي؟

ولكم التحيه
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
gana
الاداري المثالي
الاداري المثالي
gana


15
انثى عدد الرسائل : 4139
تاريخ الميلاد : 01/01/1985
العمر : 39
الموقع : مصر
تاريخ التسجيل : 30/05/2008

بطاقة الشخصية
الشعراء:

قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1   قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالخميس 13 نوفمبر - 3:26

**طبعا في هذه القصه نجد الافتراءات الكاذبه علي صلاح الدين ......
**وطبعا كان معروف من هم القتله ,,الذين يذبحون ويقتلون ,,الذين يحرقون الارض والزرع ....
**من يقتل ويحرق ويدمر ليمتلك العالم ...................................................
**وليت كل قادتنا كصلاح الدين في عدله وذكائه واخلاقه وتدينه ...............................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سمر
سيناتور
سيناتور
سمر


16
انثى عدد الرسائل : 8530
تاريخ التسجيل : 06/08/2008

قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Empty
مُساهمةموضوع: رد: قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1   قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1 Icon_minitimeالسبت 16 مايو - 23:09

شكراااااا نور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
قصص من التاريخ)(في بيت المقدس)1
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من خبايا التاريخ
» اعظم سر في التاريخ
» اعظم خمس اخطاء في التاريخ
» للمهتمين وقارئي التاريخ
» شخصيات لاينساها التاريخ ..2-(ابو بكر الصديق )

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
فضفضه :: الشعر والشعراء( ابداعات) :: قصص وروايات-
انتقل الى: